أحرزت الأميركية أليسون لي، لقب منافسات الأفراد في سلسلة بطولات أرامكو للفرق المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة تحت مظلة الجولة الأوروبية لغولف السيدات، التي أقيمت على ملعب نادي الرياض للغولف، وتُعد أول بطولة احترافية للغولف تقام في العاصمة الرياض، بمجموع جوائز يبلغ مليون دولار .
وأضافت: «أشكر و و على إقامة هذا الحدث، أحب أن أكون موجوداً في المملكة، واللعب في البطولات التي تقام هنا. وأشكر القائمين على نادي الرياض للغولف، فقد ترتب عليهم القيام بكثير من العمل حتى يصبح الملعب جاهزاً وجميع المعنيين قاموا بعمل استثنائي. أشعر دائماً بترحيب كبير وسأعود مرة أخرى بكل تأكيد».
وفاز ميدفيديف بـ«بطولة فيينا»، العام الماضي، ولديه 20 لقباً بشكل عام، لكن حتى الآن لم يتمكن من الفوز ببطولة، مرتين متتاليتين، وستكون فرصته المقبلة في «بطولة باريس» التي تقام، الأسبوع المقبل، والتي تُوّج بلقبها في 2020. وأسفرت باقي مباريات المرحلة عن فوز إيفرتون على مضيفه وست هام يونايتد 1 - 0، وأستون فيلا على ضيفه لوتون تاون 3 - 1، فيما تعادل برايتون مع ضيفه فولهام 1 - 1.
ومن هجمة مرتدة قادها صلاح، مرر الكرة إلى داروين نونيز، الذي سدد من داخل المنطقة، لكن حارس نوتينغهام تصدى للكرة لترتد إلى غوتا، الذي وضعها داخل الشباك. واستغل ليفربول حالة الارتباك التي عانى منها مدافعو نوتينغهام عقب هدف غوتا، ليضيف نونيز الهدف الثاني لأصحاب الأرض في الدقيقة 34، فبعد تبادل رائع للكرة بين دومينيك سوبوسلاي ونونيز، مرر الأول كرة من يمين منطقة الجزاء سددها المهاجم الأوروغواياني دون أي رقابة داخل الشباك.
وأحكم هالاند قبضته على صدارة قائمة هدافي البطولة هذا الموسم، بعدما رفع رصيده إلى 11 هدفا، متفوقا بفارق 3 أهداف على أقرب ملاحقيه المصري محمد صلاح والكوري الجنوبي سون هيونغ مين نجمي ليفربول وتوتنهام هوتسبير على الترتيب. في المقابل، توقف رصيد مانشستر يونايتد، الذي نال خسارته الخامسة هذا الموسم في المسابقة عند 15 نقطة في المركز الثامن.
من المؤكد أن هذه الضغوط تكون هائلة على أي لاعب، إلا إذا كان هذا اللاعب اسمه جود بيلينغهام! تلمع عيون كارانكا، وهو يتحدث عن كل شيء، بداية من أتلتيك بلباو وصولاً إلى ريال مدريد، ومن ميدلسبره إلى برمنغهام ونوتنغهام فورست، كما يتحدث عن مساعدة اللاعبين على التطور والتحسن، وجلسات الفيديو مع أداما تراوري، والعلاقات مع ماتي كاش، وأوسكار غلوخ، وبريان زاراغوزا، وبن جيبسون، وباتريك بامفورد، وآدم فورشو.
فهل من الممكن حقاً أن يكون جوب أفضل من جود ؟ يقول كارانكا ضاحكاً: «حسناً، الأمر يزداد صعوبة يوماً بعد يوم، ليس لأن جوب ليس جيداً، ولكن لأن جود يتحسن بشكل مستمر. كل منهما يمتلك شخصية قوية، ويتحلى بالتوازن، ولا يهم إن كان عمرهما تسعة عشر عاماً أو 20 عاماً. يستطيع بيلينغهام رغم صغر سنه أن يستحوذ على الكرة ويمرر بشكل رائع ويركض بسرعة فائقة ويسجل الأهداف. وإذا أضفت لكل ذلك الذكاء والموهبة والشخصية، فيعني هذا أن لديك لاعباً فذاً اسمه جود بيلينغهام».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: sabqorg - 🏆 27. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: sabqorg - 🏆 27. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: sabqorg - 🏆 27. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »