ويقول دبلوماسيون إن آبي أحمد يعتقد أنه قادر على قمع قيادة تيغراي عسكريا.
ويقول سكان تيغراي إن حكومة آبي تضطهدهم وتمارس التمييز ضدهم وتتصرف باستبداد في تأجيل الانتخابات الوطنية. وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام رسمية إثيوبية إن القوات الفيدرالية استولت على مطار حميرة والطريق المؤدي من بلدة حميرة إلى الحدود السودانية. ولقي المئات حتفهم خلال الضربات الجوية التي شنتها الحكومة الإثيوبية على الإقليم، ويخشى البعض أن تنزلق البلاد إلى حرب أهلية بسبب العداء الشديد بين قبائل تيغراي ورئيس الوزراء آبي أحمد الذي ينحدر من قبائل الأورومو الأكبر في إثيوبيا.ونفت، بيلين سيوم، المتحدثة باسم آبي أحمد، تلميحات من بعض الدبلوماسيين بأنه يتجاهل جهود الوساطة ويعرض الاستقرار للخطر في منطقة القرن الأفريقي الفقيرة والمضطربة.
وقالت "إن إثيوبيا دولة ذات سيادة، وستتخذ حكومتها في النهاية قرارات تصب في مصلحة الدولة وشعبها على المدى الطويل".
يناس بي بي س خلو تهريت ضدنا
نحن اهل السودان من ندفع ثمن هذه الحرب في إثيوبيا وبالرغم من قلت ما في ذات اليد ولكن نقول مرحب لإخواننا الأثيوبيين نزلتم سهلا وحللتم أهلا نسأل الله ان يكون في عونكم سوداني