كما توقع الكثيرون، رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاقرار والاعتراف بهزيمته أمام غريمه الديمقراطي جو بايدن. ترامب غادر البيت الأبيض متجها إلى نادي الغولف الخاص به لكنه لم يتوقف عن نشر التغريدات المثيرة للجدل.
وفيما يستعد الرئيس المنتخب بايدن لاستلام السلطة، فإن سجل مصر في حقوق الانسان مثقل بالانتهاكات، وقبل أسابيع فقط وجه 56 من أعضاء الكونغرس رسالة للرئيس المصري تطالبه بإطلاق سراح السجناء السياسيين.ويميل محللون للاعتقاد بأن بايدن سيكون أكثر حسما من سلفه ترامب إزاء قضايا حقوق الإنسان في مصر. وقد كان لافتا أن تظهر تغريدة سابقة لبايدن من جديد للتداول على منصة تويتر، مباشرة إثر إعلان فوزه، حيث غرد بايدن في يوليو تموز الماضي:"لا مزيد من الشيكات على بياض لـ'ديكتاتور ترامب المفضل‘.
وتتعزز هذه النظرة لمستقبل العلاقات الأمريكية المصرية، باستمرار الدور المصري في دعم اتفاقيات التطبيع مع إسرايئل التي وقعتها الإمارات والبحرين والسودان.، ولن يغيب عنها"دعم الديمقراطيات" كما جاء في مقال لبايدن نشره في مجلة فورين أفيرز الأمريكية بعددها الربيعي الماضي.بيد أن دعم الديمقراطيات في العالم، سيقتضي من إدارة بايدن المقبلة أن تقدم الديمقراطية الأمريكية كنموذج، وهنا تبدو الصورة مشوشة في طريق بايدن وإدارته المقبلة.
لكن، تحذير زعيم سياسي مثل أولاف شولتس القيادي في أعرق حزب ألماني من قساوة دروس الانتخابات الأمريكية على ديمقراطيات أوروبية عريقة، يحمل معه محاذير أكبر بالنسبة لديمقراطيات ناشئة في تونس أو السودان أو لبنان، ناهيك عن بلدان عربية أخرى ما تزال في قلب صحراء الاستبداد.
اكبر كدبة من الغرب ديمقراطية هي مجرد وسيلة لتدخل في شؤون دول العربية و تدميره و دعم منظمات الإرهابية و تشويه الاسلام
كان على امريكا ان تتعلم اسلوب الانتخابات من مصر واتباع نصيحة الزعيم عادل امام
للتذكير امريكا ليست من يتصرف بالكون
يخلص كوريا الشماليه وبعدين يفتح بؤه
كلام انتخابات لا اكثر
مين الغبي بن الغبي اللي كاتب المقال إن كان بادين داعم الانقلاب مع سيده السابق أوباما و دعم انقلاب في تركيا يبقى إزاي هيشكل تهديد بطلوا تخلف بقى
لن تجد من يمسح دموعك الا يدك, التغيير لن يكون من الخارج , الشعب هو السيد و هو قادر علي التغيير, و لكن للاسف الشعب مغيب و رضي با الذل و الاستعباد. الله يرحم الرجال الذين توفو و غيرهم من في سجون السيسي الطاغية
العالم يحتاج إلى مصر و السعودية أكثر من حاجة السعودية و مصر للعالم بحكم المواقع الاستراتيجية و موارد الطاقة و المضائق التجارية
يبدوا ان هناك محللين وصحفيين من الاخوان في القناة الالمانية
نتمنى ذلك
نتمنى دالك
لا أعتقد أن يكون تهديده خارج منظومة الحكم له إمتداد ذو فاعلية(تمكن من تغيير جذري ملموس)وهو في السلطة وذلك بسبب أنه لكثيرين من مناصري الإتجاه الترامپي في السياسة الموجهة نحو بلدان الشرق الأوسط نفوذ كبير يخضع له أي رئيس لإرتباطه بمصالح الولايات المتحدة وشركاتها وشركائها!
مئة مليون رقم كافى لصد اى محاولة للتدخل فى الشئون الداخلية لمصر
كنا نظن قناة ألمانية تحلل بحياد حتى اتبثم العكس وأصبحنا نشم رائحة قناة تبث من الخليج؟؟!!
أمريكا أولاً يغني مصالح أمريكا أولا حقوق الانسان نطالب بها من يعارضون مصالحنا فقط. حتى يكون بعلمكم فقط
بايدن عارض تنفيذ العملية العسكرية التي أسفرت عن مقتل اسامه بن لادن وصوت لصالح غزو العراق وافغانستان ومعروف بتأييده الشديد لإسرائيل اعرف اكتر عن بايدن وشاهد الفيديو ده
الخريف العربي انتهى الى غير رجعه والاخوان وبقية خونة الاوطان من المنديل الورقي يستخدم مره واحدة وان اعيد تدويره يستخدم في المراحيض فقط