https://aawsat.
وأعلنت المحكمة التي تتّخذ من لاهاي مقرّاً عقد جلسات في 8 و9 أبريل للاستماع إلى مرافعات البلدين. وجاء في بيان صادر عن المحكمة: «جلسات الاستماع ستخصص لطلب تحديد تدابير مؤقتة وردت في التماس نيكاراغوا». وتُعدّ أحكام محكمة العدل الدولية ملزمة قانوناً، لكن الهيئة لا تملك أيّ آلية لإنفاذها. وإثر اتّهام إسرائيل عدّة موظّفين في «الأونروا» بالضلوع في الهجمات التي شنّتها «حماس» على أراضيها في السابع من أكتوبر ، علّقت عدّة بلدان، بينها ألمانيا وبريطانيا واليابان والولايات المتحدة، تمويلها للوكالة الأممية.
قال أحمد يلدز نائب وزير الخارجية التركي أمام محكمة العدل الدولية إن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية هو السبب الأساسي للصراع في المنطقة.https://aawsat.
ويواجه الرئيس المنتهية ولايته ثلاثة مرشحين، هم: ليونيد سلوتسكي ، ونيكولاي خاريتونوف ، وفلاديسلاف دافانكوف ، لا يعارضون حرب أوكرانيا، ويدعمون غالبية توجهاته الخارجية. وتبدو الاختلافات التي برزت في البيانات الانتخابية النادرة لهم محدودة للغاية، وهي تتعلَّق ببعض السياسات الاقتصادية والاجتماعية الداخلية.
وأوضح المستشار الألماني أن «هدفنا المشترك هو ضمان قدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها بشكل فعال ضد الغزو الروسي... دعمنا لن ينحسر». وأشار إلى أنه أصدر تعليماته للسلطات الإقليمية بتقديم الدعم الكامل لجميع الضحايا، مؤكداً أن «قواتنا الدفاعية ستبذل قصارى جهدها لضمان شعور بردّ فعلنا العادل».https://aawsat.
وأعلن الزعيمان عن الاتفاق على شراء ذخائر وأسلحة بشكل مشترك وإرسالها لأوكرانيا ضمن مبادرة أوروبية سيتم مناقشتها الأسبوع المقبل في قمة ببروكسل. ولم يعط شولتس أو ماكرون تفاصيل حول مبادرات شراء الأسلحة بشكل مشترك ولا عن التحالف الذي أعلن عن إنشائه لتزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى. وفسرت الصحف الألمانية كلام ماكرون بأنه انتقادٌ واضحٌ لشولتس لرفضه تزويد أوكرانيا بصواريخ «توروس» بعيدة المدى وتفسيره بأن هذا قد يؤدي لتورط ألمانيا بالحرب بسبب اضطرارها لنشر جنود يساعدون كييف على تشغيل الصواريخ الألمانية الصنع. وكانت بريطانيا قد حثت ألمانيا على أن تحذو في هذا الاتجاه بعد أن زودت هي نفسها كييف بصواريخ بريطانية بعيدة المدى.
ووصل كذلك إلى برلين رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل للمشاركة في اللقاء الثلاثي، والتقى قبل ذلك بشولتس في مقر المستشارية. ورأى بعض المحللين في ألمانيا أن إعادة إحياء «تركيبة فايمار» التي تم تأسيسها عام 1991 أمر إيجابي، وقد يساعد على تقريب وجهات النظر بين ألمانيا وفرنسا. وكانت التركيبة الثلاثية قد دخلت في سبات في السنوات الماضية في ظل حكومة بولندية كانت تنظر إلى برلين بصورة سلبية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: dw_arabic - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »