وزير الدفاع الإسرائيلي يلمّح إلى قرب العملية العسكرية في رفح

  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 113 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 49%
  • Publisher: 53%

المملكة العربية السعودية عناوين أخبار

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، إن الجيش سيصل قريباً إلى كل مكان في قطاع غزة، في تلميح على ما يبدو إلى عملية عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

https://aawsat.

ودخل غالانت إلى القطاع لتفقد قوات الجيش ومتابعة التحضيرات لفتح ميناء عائم لنقل المساعدات، حسب «وكالة أنباء العالم العربي». وذكرت صحيفة «الوطن» السورية شبه الرسمية، أنه من المقرر أن يلتقي بيدرسون وزير الخارجية والمغتربين السوري، فيصل المقداد. وستتركز مباحثات بيدرسون حول انعقاد تاسع جولات اللجنة الدستورية، والتي طالب المبعوث الأممي بانعقادها في جنيف، في حين كانت دمشق قد كشفت على لسان مندوبها بالأمم المتحدة، قصي الضحاك، أنها «قدمت له مقترحاً بنّاء» لعقد الجولة «الدستورية»، ومن المتوقع أن تتم مناقشة المقترح خلال زيارة بيدرسون إلى دمشق.

وأعرب بيدرسون عن اعتقاده بأن السبيل الوحيد للمضي قدماً في هذا الوقت هو الاجتماع مرة أخرى في جنيف، على الأقل كاقتراح انتقالي في وقت لا يوجد توافق في الآراء حول مكان بديل، مع الانفتاح لمكان بديل لعقد الجلسات المقبلة إذا تم التوصل إلى إجماع في هذا الشأن. https://aawsat.

لكن، في ظل هذه الظروف، جاء هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر ، الذي عدّته قوى المعارضة «حبل إنقاذ لنتنياهو»، وقال عنه يائير غولان، النائب السابق لرئيس أركان الجيش، إنه «ضرب من رد الجميل. نتنياهو عزز قوة وحكمها بغرض إضعاف السلطة الفلسطينية وعرقلة جهود إقامة دولة فلسطينية، و شنت حرباً فأوقفت المعركة لإسقاط نتنياهو».

من جهته، سارع نتنياهو إلى الترحيب بخطوة ساعر، وقال إنه يؤيد ضمه إلى مجلس قيادة الحرب. وهو يعد تفكيك حزب غانتس بمثابة تعزيز لمكانته الشخصية، وترسيخ لمعسكر اليمين وائتلافه. ويعتقد نتنياهو كما يبدو أن غانتس لا يستطيع من الآن فصاعداً تهديده بالانسحاب من الحكومة، إذ إن خروجه منها سيبقي نتنياهو على رأس حكومة تستند إلى أكثرية 68 نائباً، بينهم أربعة هم نواب ساعر. وهذا يعني أن خطر فرض الانتخابات المبكرة عليه قد ابتعد.

ورأى بوحبيب أن «الأمر الذي يدعو إلى المزيد من القلق، هو أن يأتي هذا التصعيد في مناطق بعيدة عن الحدود الجنوبية اللبنانية، ما يدلّ على رغبة إسرائيل بتوسيع الصراع وجرّ المنطقة بأكملها إلى حرب قد تبدأ شرارتها من هذه الأعمال العدوانية، وتتحول إلى حرب إقليمية تسعى وراءها الحكومة الإسرائيلية بوصفها حبل نجاة للخروج من مأزقها الداخلي».

واغتيال القيادي هادي مصطفى، هو ثالث عملية اغتيال لقيادات في «حماس» في لبنان، استهدفت الأولى صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية مطلع العام، بينما نجا قيادي ثانٍ من محاولة اغتيال في منطقة وادي الزينة في شمال مدينة صيدا، قبل اغتيال مصطفى، الأربعاء.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين