هل فقد الجولاني السيطرة بعد محاولة انقلاب القحطاني/زكّور؟ والجولاني يستقدم"ابن ضيعته" لتولي ملفات القحطاني/زكّور، وإياد أغ غالي يرفض اللامركزية ويطالب بحكم شامل على أساس ”الشريعة“. الحلفة 223 من بودكاست المرصد.هل فقد الجولاني السيطرة بعد محاولة انقلاب القحطاني/زكّور؟المقدسي يساوي بين حماس في غزة وداعش في الباغوزأهلاً بكم في أخبار الآن.
بحسب الحموي، بدأت المسألة باتهام أبي ماريا بالتعاون مع التحالف خارج إطار الهيئة. تطور الاتهام إلى محاولة الانقلاب بالتعاون مع أبي أحمد زكور، مسؤول الملف المالي في الهيئة، والذي استشعر الخطر مبكراً وفرّ إلى الشمال حيث حلفاؤه ممن في الجيش الوطني السوري. في الفترة الماضية دار حديث عن ”مفاوضات“ بين الجولاني وزكور. حتى إنه نشر هو نفسه في تاريخ ١٣ ديسمبر أنه لا يزال موالياً وفياً للهيئة. حساب إدلب بوست الموالي لزكور والقحطاني نقل يوم ١٤ ديسمبر أن الجولاني أرسل إلى زكور عن طريق ”القوة الموحدة“ حديثةِ الإنشاء ضمن قوى الوطني السوري أن: ”ارجع إلى إدلب واذا ما في شي بتضل الامور بخير، واذا قتلت بتكون راحت فداء للمشروع.“ فرد زكور: ”ليش نحن عرفانين مين عم يقود الهيئة أو شو هو المشروع.“ وختم بأنه جاهز ”لمحكمة ثورية“ تُبث مباشرة إلى الجمهور.
حساب مراسل ميداني الموالي للهيئة علّق: ”ولأن أخلاق هيئة تحرير الشام عالية لم تكن ترغب بنشر هذا القرار على الإعلام ولكن أبو أحمد زكور تمادى في المزاودات.“ حساب أبو هادي الذي كان أول من نقل خبر اعتقال القحطاني في أغسطس الماضي، علّق: ”طباح السم لا بد يذوقه.“لم يصدر ما يشي بموقف قياديين مثل: عبدالرحيم عطون، رئيس المجلس الأعلى للإفتاء، وأبي أحمد حدود، المسؤول الأمني. لكن يبدو أن مظهر الويس، عضو المجلس الأعلى للإفتاء، والذي يُفترض أنه يقف في حلف القحطاني - زكور، اتخذ جانب السلامة.
لماذا نضيئ على هذه الأدبيات؟ هذا من جانب الرصد الذي نقوم به في البرنامج والذي يصب في نهاية الأمر في حقيقة أن الجهاديين لا مشروع لديهم قابل للتطبيق على الأرض وأنهم وقت الجِدّ يبررون ”بفقه ضرورة“ يجانب المنطق.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: akhbar - 🏆 16. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Shorouk_News - 🏆 13. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbar - 🏆 16. / 51 اقرأ أكثر »