وكجزء من محاولة لحشد الزعماء الأجانب، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو هذا الأسبوع، إن إدارة ترمب تدرس"مجموعة كاملة من الخيارات" بعد إلقاء اللوم على طهران في الهجمات الأخيرة على ناقلات النفط في خليج عمان الأسبوع الماضي.بعد ساعات من ذلك، أكدت إيران أنها ستتخلى عن أجزاء رئيسية من الاتفاق النووي التاريخي لعام 2015، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي، ما لم تساعدها أوروبا في التحايل على العقوبات الأميركية.
لكن الدبلوماسيين الأوروبيين يجدون صعوبة بالغة في العثور على بديل للهيمنة المالية للولايات المتحدة، وفقًا لما نشرته"فورين بوليسي" نقلا عن تقرير أعده كيث جونسون.أما في البنتاغون، فيقال إن كبار المسؤولين يدرسون اقتراحًا من القيادة المركزية الأميركية لإرسال ما يصل إلى 6000 جندي إضافي إلى المنطقة، بما في ذلك سربان لمقاتلات ومدمرات وغواصات تابعة للبحرية الأميركية، فضلاً عن عدة بطاريات لمنظومة للدفاع الصاروخي باتريوت.
وظهرت تفاصيل جديدة حول هجمات الخميس خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث أفادت وسائل الإعلام أن الإيرانيين أطلقوا النار على طائرة من دون طيار أميركية طراز MQ-9 Reaper أثناء تحليق طائرة الاستطلاع في مهمة بالمنطقة.ووصل الأمر إلى أن بعض المشرعين الأميركيين ذهبوا إلى حد الدعوة إلى توجيه ضربات ضد إيران رداً على الهجمات على الناقلات.
وقال النائب الجمهوري آدم كينزينغر، في حديث لقناة"فوكس نيوز" يوم الأحد:"أعتقد أنه يجب أن يكون الأمر واضحا، وآمل أن يكون واضحًا لإيران، وأن هذا هو الأساس في مدى ما يمكن لنا أن نقبله".لكن النواب الديمقراطيين في الكونغرس يعارضون الخيار العسكري، إذ قالت رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي:"لا يوجد لدينا أية رغبة في خوض حرب مع إيران"، وشككت في دوافع إدارة ترمب لاستفزاز النظام الإيراني.
اكبر كدابين انتم من اعطيتم الضوء الاخضر لايران لضرب السفن انتم خلف تمويل ايران للحوثيين لولاكم ما كانت ايران دعمت الحوثيين يجب تغيير سياسات الشرق الاوسط باكمله تجاه امريكا والاتحاد ضد المستعمر الجديد وايقاف خطتكم لاستنفاز موارد الشرق الاوسط وخاصة بعد تفكيك دول المساندة
لن تكن هناك حرب انها مجرد احاديث ساسة امريكا تعرف متى خطورة الحرب وتعرف انها ستكون كحرب الصليبية لان ايران ستعمل على الفتوي الدينية وانها حرب وجود لدين الاسلامي مقابل العلمانية الصهيونية ستكون بداية حرب ولن تكون هناك نهاية العراق خير مثال على ذلك
من الذكاء جعل المواجهة بين إيران وأمريكا وليس بين العرب وإيران تمدد إيران في مناطق عربية عبر الأقليات الضالة الغبية لن يضمن نجاح مشروعها بل هو في الحقيقة استنزاف لاقتصادقها وتجويع لشعبها
اهلا بهم سمك البحر جائع منتظر وجبة الجنود الامريكين
اتحدى اي احد يقول ايران لن تضرب من امريكا على الاقل حفاظا لماء الوجه واي تراجع أمريكي يجعل امريكا بعد روسيا في الهيبة العالمية ... اظن. رجوع بريطانيا الى امريكا يؤكد الضربة ... امريكا ان خسرت لي ملف ايران ستخسر كل الملفات...
ولا حاجة
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: AlArabiya - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »