الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 03:50 م بتوقيت غرينتشكثفت جماعات استيطانية في الآونة الأخيرة من اعتداءاتها على ممتلكات الفلسطينيين في الضفة المحتلة، لكن هذه الممارسات لا تأتي وليدة اللحظة، أو لمجرد الاعتداء من قبل المستوطنين، بل لها خلفية أيديولوجية تدعمها حكومة الاحتلال.
ويقول في حديث لـ"عربي21" إنه قبل عدة أيام كانت مجموعة من هذه المنظمة المتطرفة ترشق الحجارة صوب مركبات الفلسطينيين قرب مدينة رام الله، فقامت شرطة الاحتلال بملاحقتهم، في محاولة لإبعادهم عن الشارع الرئيسي كي لا يتعرضوا لأي خطر، ولكن خلال الملاحقة انقلبت مركبة الفتية وقُتل أحدهم.
ويرى جعارة أن هذه المنظمات هي جزء من أدبيات الفكر الصهيوني؛ لأنه قائم على هدم منازل الفلسطينيين، وإنشاء منازل جميلة فارهة مكانها، كما كان يقول ثيودور هرتسل مؤسس الحركة الصهيونية. ويشير إلى أن مجموعة"فتيان التلال" كثفت منذ عشر سنوات نشاطها امتدادا لمجموعات"تدفيع الثمن"، وهي ترى أن رؤوس التلال الفلسطينية يجب أن يكون مسيطرا عليها من قبل المستوطنين، مهما كلف ذلك من ثمن.
DrShtayyeh مساء الخير دكتور اشتية زمان ما ارسلت لك شو رايك فى هذا التقرير عن المستوطنين وسرقة أراضي فلسطين شو رايك كسلطة فى رام الله؟ وشو راي عباس حضرتكم نايمن تنظروا الملاك بايدن مش كدة؟ على فكرة احنا بدنا ارض وبدنا نحررها يازلمي ما بدنا اوسلو ولا بدنا مصاري ولا مفاوضات فاهم؟
ابحث عن الكهنة فى كل تطرف دينى .. الكهنة هم مسببو الحروب عبر التاريخ ..