وبعيدا عن الاختلاف الفقهي حول الأمر بين أساتذة الشريعة الإسلامية، أشارت الباحثة في حقوق المرأة والإسلام والمسؤولة عن الإعلام بحركة مساواة الدولية، رشا دويدار، إلى ظهور"توجه أكثر شجاعة" لدى رجال الدين والمؤسسات الدينية في طرح قضايا دائما ما كان هناك تحفظ بشأن طرحها.
وفي حوار أجرته DW عربية، تقول دويدار:"يتطرق رجال الدين اليوم لقضايا أغلبها يتعلق بحقوق الإنسان، وهناك شعور بوجود انحياز بسيط نحو قضايا المرأة ولكن دون المساس بالثوابت التقليدية. فلن يتحدثوا مثلا عن المساواة الكاملة في الميراث كما حدث في تونس، لا أتوقع أن يصل الأمر لهذه الدرجة".في إثارة الجدل في تونس فقط، إذ وصل الأمر إلى مصر وأعلن مفتي الديار المصرية حينها أن القانون التونسي الجديد"مخالف للشريعة الإسلامية".
الخروج من المشكلة بدون الحاجة إلى الصدام مع النصوص الدينية المكتوبة وأحكام المواريث كما حدث في تونس". كما تشير الباحثة المصرية إلى صدام من نوع آخر حيث تؤكد على أهمية الجانب المتعلق بالأدوار والحقوق الاقتصادية في المجتمع. وتشرح فكرتها بالقول:"نلاحظ عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاومة شديدة من جانب الكثير من الرجال، وكأن الأدوات التي تمكنهم من التحكم ماديا أو اجتماعيا في النساء يتم سحبها منهم. فبسبب تحمل الرجل لمسؤولية الإنفاق، دائما ما يرى أن له سلطة ما على المرأة، وهو الأمر الذي يمتد أيضا لمسألة تقسيم الميراث".كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد طرح مؤخرا، من خلال بضعة تصريحات تليفزيوينة، ما وصفه بـ"قضية الوعي بالدين" و"ضرورة إعادة صياغة فهمنا للمعتقد الديني"، على حد تعبيره.
في عهد الزعيم عبد الكريم قاسم حصلت المساواة لكن اعترض رجال الدين عليها وكانت السيدة الدليمي اول وزيرة في الحكومة
لايجوز شرعا المساواة بالميراث بين الرجل والمرأه
الميراث عقدة العقد وكل مجتمع لة ضوابطة واحكامة العرفية التى تتحكم فية والتى يستغلها البعض على حساب البعض الآخر .
الاسلام انصف
شياطين الإنس يوحي بعضهم إلى بعض !
حدود الله لا مجال للتغيير او التأويل فيها. وشرعا المرأة مسؤلة من زوجها ، وذمتها المالية منفصلة ، فاذا طلقت اوتوفي عنها زوجها وكانت في حاجة للمال فأبيها مسؤول عنها او اخيها في حال وفاة الاب، وهذا ايضا متضمن في بعض القوانين المعمول بها.
كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها
كمت من علمت العالم المساواة بين الرجل والمراة فكانت المرأة اول ملكة وطبية وعالمة وقائدة جيوش في التاريخ هذه حضارتنا التي علمت العالم الأخلاق اما أديان عزرا الكاتب وعصابته والمقمل وأبناء أصحاب الرايات فهي التي تهين المراة وتحط من شأنها وبالعلم تتحرر الشعوب من عفن القتلة
جدال غبي و عقيم .. بعض الاخوة ياكل ورث اخته هذا لازم يتوقف اما حكم الشرع فعادل و يراعي ظروف الرجل المكلف بالصرف ع اسرته و المراءه
لم تكن النساء ممنوعات من الميراث لكن العائلات هي من تمنع منحهم نصيبهم وتستند لتقاليد مجتمعية وليس موانع شرعية أما حصص المواريث وأنصبة الورثة فلا تحددها فتاوي ولا تستطيع تغييرها قوانين لانها انصبة شرعية تفصيلها ومقدارها بالقرأن الكريم اما مسألة مساواة الذكر بالأنثي فهو طرح بشري
مفيش تغيير هيحصل.... مصر تعشق الجدل
الحمد لله مصر دوله مسلمه
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »