وقت تعيين باب ندياي وزيراً للتعليم في فرنسا، شهد القرار الرئاسي انتقادات عدة من المعارضة اليمينية، متهمين الاسم الجديد على الحكومة بتبنيه أفكار التعددية الثقافية الأمريكية، المعارضة للتقليد الجمهوري الفرنسي. خمسة شهور بعد ذلك، صار بوسع أصحاب تلك الانتقادات أن يطمئنوا، إثر تأكيد ندياي بأن توجهاته لا تختلف كثيراً عن نهج سابقه في المنصب، ونهج الحكومة ككل، المُعادي للمسلمين.
وأضاف الوزير الفرنسي بالقول:"علينا تطبيق قانون 2004 بصرامة.. يدي لن ترتعش في تطبيقه ولن ترتجف أبداً". واعتباراً بتصريحات الوزير هذه، فإن القانون المذكور يحظر حصراً ارتداء العلامات الدينية داخل المدارس، ما يبرز عزم ندياي على توسيع دائرة الحظر لتشمل ألبسة ليست بالضرورة ألبسة دينية. نسق جديد، يقرأ فيه محللون بأنه يأتي لمحاباة الضغوطات اليمينية على الوزير، الذي لطالما جرى اتهامه بـ"تبني أفكار التعددية الثقافية".لـ"اللجنة الوزارية لمكافحة الجريمة والإرهاب"، والتي حذّرت من انتشار ارتداء القميص والعباءة بين طلاب المدارس، معتبرة الأمر مساساً بالعلمانية وتعبيراً عن توجهات دينية مخالفة للقانون.
العزري' بمعنى الخادم' ذوي الأصول الإفريقية أقوى وأغلظ في محاربته للإسلام من سيده صاحب البشرة البيضاء والشعر الأشقر
وضع المسلمين مزري جدا في فرنسا ، والكل يخشى من تفشي عـ.ـدوى كـ.ـراهية المسلمين وسلبهم حقوقهم وحرية المعتقد . يريدون حرية الإنسان وحرية التعليم وعندهم يهاجمون طلاب لا نعرف ماهي الحرية يريد الغرب نعرفه او نتعلمة؟
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »