بحرينية تدعو إلى وقف التصعيد في الشرق الأوسطدعت القاهرة والمنامة «لوقف التصعيد في الشرق الأوسط»، مع التأكيد على «ضرورة الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، وشعوبها ضد مختلف التهديدات». وحذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء الأربعاء، في مؤتمر صحافي مع العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، من «خطورة ترك مصائر شعوب المنطقة لإرادة دعاة الحروب».
وأشار الرئيس المصري إلى أن مباحثاته مع العاهل البحريني تطرقت إلى «الجهد العربي المشترك لوضع حد لهذا الوضع غير القابل للاستمرار، وضمان عدم تكراره»، مشيراً إلى «ضرورة العمل على توحيد الإرادة الدولية لإنفاذ وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة، ووقف كل محاولات التهجير القسري أو التجويع أو العقاب الجماعي للفلسطينيين، والنفاذ الكامل والمستدام والكافي للمساعدات الإنسانية للقطاع».
https://aawsat.
وضرب المغربي سفيان رحيمي دفاع فريق الهلال مبكراً، واستغل خطأ بدأه محمد العويس ليخطف كرة داخل منطقة الجزاء مع الدقيقة السادسة ويسدد كرة سكنت الشباك. لكن الأزرق العاصمي تلقى ضربة موجعة مجدداً، بعدما قرر الأردني مخادمة احتساب ركلة جزاء لفريق العين في الدقيقة 65 عقب عودته لتقنية الفيديو المساعد بعد خطأ ارتكبه كوليبالي مدافع الفريق، ونجح الأوروغواياني كاكو في إضافة هدف رابع لفريق العين الإماراتي.
طبيعة الحرب الدائرة بتشعباتها الداخلية والإقليمية والدولية تجعل من الصعب توقع تهدئة أو هدنة قريبة حتى لاعتبارات إنسانية على رأسها ضرورة إيصال المساعدات الغذائية لبلد نصف سكانه يعانون من أزمة انعدام الأمن الغذائي، أي المجاعة. وإذ أكد أنطونيو غوتيريش أن «الشعب السوداني بحاجة ماسة إلى دعم وسخاء المجتمع الدولي لمساعدته على تجاوز هذا الكابوس»، عَدّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في الكلمة التي ألقاها في ختام المؤتمر، أن المطلوب هو «الاستجابة لحاجات المدنيين السودانيين الأكثر إلحاحاً في قطاعات الأمن الغذائي والصحة والمياه والصرف الصحي والتعليم وتوفير الحماية للفئات الأكثر هشاشة».
قطعاً، يمكن اعتبار أن المؤتمر حقق نجاحاً أقله على الصعيد الإنساني، وأن التعويل على أوروبا كان، مرة أخرى صائباً، حيث إنها قدمت وعوداً، وفق ماكرون، على الصعيدين الثنائي والجماعي، ما يناهز الـ900 مليون يورو. وقد بررت الجهات المنظمة «فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي» الامتناع عن دعوتهما بالرغبة في إبقاء المؤتمر تحت شعار الدعم الإنساني وعدم تسييسه.
صحيح أن «إعلاناً» سياسياً من 8 فقرات صدر عن الاجتماع السياسي الذي حصل صباحاً في مقر وزارة الخارجية الفرنسية ووقعته 14 دولة «بينها الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر، ومنظمات إقليمية، كالجامعة العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي...
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »