لثلاث ساعات التأمَ «المؤتمر الإنساني الدولي لمساعدة المدنيين في غزة»، في قصر الأليزيه بباريس، بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي تولى إدارة الجلسة الوحيدة التي أرادها الجانب الفرنسي من قسمين؛ الأول، مفتوح أمام وسائل الإعلام ومن خلال بثّها على وسائل التواصل الاجتماعي وعدد من القنوات الإخبارية، والثاني مغلق ومحصور على الوفود الرسمية المشارِكة التي قارب عددها الثمانين، ما بين ممثلي الدول المدعوّة وممثلي المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني.
وجاءت الكلمة الأقوى لرئيس الحكومة الفلسطينية، محمد أشتية، الذي تساءل: «كم فلسطينياً يجب أن يُقتل حتى تتوقف الحرب؟». وعرض أشتية سريعاً لـ75 عاماً من معاناة الفلسطينيين؛ ليس في غزة وحدها، بل أيضاً في القدس والضفة الغربية. وقال أشتية إنها «ليست الحرب الأولى التي تقوم بها إسرائيل على غزة، بل السادسة»، ليخلص إلى تأكيد أن «ما تقوم به إسرائيل ليس حرباً على حماس، بل حرب على الشعب الفلسطيني».
ونبّه غريفيث إلى أن اشتعال النزاع الحالي «قد يحرق المنطقة كلها ما لم تُبذل الجهود المطلوبة». أما ميريانا سبولجاريك، رئيسة «اللجنة الدولية للصليب الأحمر»، فقد ندّدت باستهداف إسرائيل كل مباني شمال غزة على أنها أهداف عسكرية، واعتبرت أن ما يحصل، اليوم، يُعدّ «إخفاقاً أخلاقياً كارثياً لا يمكن أن يقبله العالم».
كما ناقش إعادة إمدادات المياه والوقود والكهرباء، وإرساء مبدأ المحاسبة، للتأكد من عدم تحويل المساعدات إلى «حماس». وكشف ماكرون أن بلاده ستزيد المساعدات للفلسطينيين من 20 مليون يورو إلى 100 مليون يورو في 2023. كذلك أفادت رئيسة المفوضية الأوروبية أن «الاتحاد الأوروبي» قرر مضاعفة المساعدات المقرَّرة لغزة، أربع مرات، لتصل إلى 100 مليون يورو، إضافة إلى الجسر الجوي الذي تقوم به لنقل المساعدات عبر مطار العريش.
اتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم ، إسرائيل بتنفيذ ما وصفته بأنه «تهجير صامت» في الضفة الغربية، تزامناً مع حربها على قطاع غزة.أكد مسؤول عسكري إسرائيلي، اليوم ، أن «لا أزمة إنسانية في قطاع غزة»، مٌقرّاً في الوقت نفسه بوجود تحديات عدة في القطاع الفلسطيني مع استمرار الحرب الشرسة.https://aawsat.
وقبل أيام، اعتُقل نائب محلي في ولاية بافاريا من الحزب بعد الاشتباه بأنه يروّج لأفكار نازية. واعتقل دانيال هاليمبا، البالغ من العمر 22 عاماً، بعد أيام على فوزه بالانتخابات المحلية في الولاية بعد أن اشتكى جيرانه من سماع هتاف تحية النازية من منزله. وعثرت الشرطة داخل منزله على شعارات نازية محظورة، ووجهت إليه اتهامات تتعلق بالتحريض على الإساءة العنصرية.
وكان نتيجة معاهدة فرساي التي فرضت شروطاً مالية باهظة على ألمانيا، أن تضاءلت قدرة البلاد على إنتاج الفحم وخام الحديد المدر للدخل. ومع استنفاد ديون الحرب والتعويضات خزائن الحكومة الألمانية، لم تتمكن هذه من سداد ديونها.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlArabiya - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »