«ليدي غاغا»... خطى ثابتة نحو الحلم الأصليربّما تأخّرت الشاشة الفضّية بالوقوع في غرام «ليدي غاغا»، لكنّ «غاغا» وقعت في شرك التمثيل باكراً، تحديداً في الرابعة من عمرها؛ وكان لا يزال اسمها حينذاك ستيفاني جيرمانوتا. 10 سنواتٍ فصلت بين نجاحها العالميّ بصفتها مغنّية، وإطلالتها الهوليووديّة المدوّية في فيلم «A Star is Born» عام 2018. وهي منذ ذلك البريق الدراميّ، تسير بخطى ثابتة نحو مسيرة سينمائيّة جادّة.تطلّ المغنّية الأميركية العام المقبل في «Joker» .
لم تحصد الجائزة العالميّة، فإنها حصدت تصفيق الجمهور وإجماع النقّاد. شبّهَ بعضُهم إطلالتها وأداءها بالفنانة العالميّة باربرا سترايسند، التي أدّت الدور نفسه عام 1976.متسلّحةً بالشعبيّة التي حصل عليها الفيلم وبالإجماع على أدائها، سارت ليدي غاغا نحو دورٍ جديد، لم يقلّ أهميةً عن «آللي». ففي عام 2021، جسّدت شخصيّة باتريزيا ريجياني، في فيلم «House of Gucci» تحت إدارة المخرج ريدلي سكوت.
وتظهر النتائج التي نشرت في دورية «لانسيت للطب النفسي»، ، أن المخاوف المتعلقة بصورة الجسم تفسر نسبة كبيرة من الارتباط بين «مؤشر كتلة الجسم » والاكتئاب لدى الأطفال، خصوصاً لدى الفتيات.وجد الباحثون أن ارتفاع مؤشر كتلة الجسم في سن السابعة مع زيادة عدم الرضا عن الجسم في سن 11 عاماً، كان مرتبطاً بزيادة أعراض الاكتئاب في سن 14 عاماً، ومنها انخفاض الحالة المزاجية، وفقدان المتعة، وضعف التركيز.
وأضافت: «تعني هذه النتائج أن الحد من عدم الرضا عن الجسم في وقت مبكر من مرحلة الطفولة يمكن أن يكون هدفاً مهماً للوقاية من الاكتئاب في سن مبكرة أيضاً». وهو ما علقت عليه سولمي: «يجب الاهتمام بكيفية مناقشة مسألة الوزن مع الأطفال، سواء في المدارس، وداخل الأسرة، وفي البيئات الطبية، حتى لا يستوعبوا أي معتقدات ضارة قد تزيد من عدم رضاهم عن أجسادهم وتؤثر على صحتهم العقلية».
وأكدت الوزارة أن «المواقع التراثية والثقافية والمدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية وغيرها من الأعيان يجب ألا يتم استهدافها وقصفها وتدميرها من قوات الاحتلال الإسرائيلي» داعية إلى حماية الممتلكات الثقافية من أخطار الحرب والمحافظة على تراث وحضارة الشعوب. ومنذ ذلك الحين، تحاصر القوات الإسرائيلية القطاع الساحلي ودمرت جزءا كبيرا منه، فيما قال مسؤولو الصحة الفلسطينيون إن ما يقرب من 19 ألفا قتلوا، وهناك مخاوف من وجود آلاف آخرين مدفونين تحت الأنقاض.
وأضاف محمود: «هناك مؤشرات جديدة كشفت عنها الجائزة ولا يمكن تجاهلها، مثل صعود الرواية الخليجية، ولا سيما في السعودية وسلطنة عمان، وإتاحة الفرصة لدُور نشر جديدة كي تثبت حضورها على الساحة الثقافية، مثل دار تنمية ودوّن ، ومسكلياني ، ومنشورات المتوسط ». وأكد الناقد والأكاديمي الدكتور شوكت المصري أن «الجوائز عموماً لا تصنع أدباً ولا تعطي شهادة ميلاد ولا يجوز التعامل معها باعتبارها صكّ اعتراف؛ لأنها تعكس فقط ذوق لجنة التحكيم في سياق محدد زمنياً ومكانياً»، مشيراً، في تصريح، لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «ارتفاع القيمة المالية لبعض الجوائز مثل يمنحها بريقاً ويفتح الساحة للتنافس، وهو أمر لا بأس به من حيث المبدأ».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »