«الوحدة» الليبية تتجاهل مطالب محلية بإجراء الانتخابات البلديةالتزمت حكومة الوحدة الليبية «المؤقتة»، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، الصمت حيال إعلان أهالي بلديات النواحي الأربع في العاصمة طرابلس، «رفض ضمّها وسوق الجمعة وعين زارة في منطقة واحدة».
وقالت حكومة «الاستقرار»، في بيان، إن الاجتماع الذي عقدته، مساء الجمعة، لجنتها الوزارية مع رئيس اللجنة التسييرية للجالية السودانية في بلدية الكفرة، الأمين كرم الدين، أكد التزامها بتقديم الجهود اللازمة كافة لمساعدة النازحين، وتوفير الظروف الملائمة لهم في الكفرة، مشيرة إلى أن الاجتماع ناقش أيضاً جميع الملفات المتعلقة بالجالية السودانية النازحة في الكفرة، بما في ذلك الإجراءات المتخذة لتوفير المساعدات اللازمة لهم.
وكتبت الطالبة سارة هشام تدوينة، ، عبر صفحتها بـ«فيسبوك»، تحدثت فيها عن «تعنت وكيلة الكلية معها، ومنعها من دخول مادة في امتحان الفصل الدراسي الأول؛ بسبب سيرها ببطء بالطريق المؤدية للجنة الامتحانات، مما أدى إلى تعثرها في التقديرات التراكمية بالكلية، وتسبب في صدور قرار بفصلها، رغم محاولتها استكمال دراستها بالتزامن مع علاجها من السرطان»، وذلك بحسب ما جاء في تدوينة الطالبة سارة.
سارة أوضحت أنها «نجحت في العام الدراسي الأول لها بالكلية من دون أي مشكلات، لكن تحصيلها الدراسي بدأ يتأثر بشكل كبير؛ بسبب مرضها ورحلة العلاج، خصوصاً مع ازدياد المرض وانتشاره على الرغم من تلقيها العلاج»، لافتة إلى أنها «حُرمت من التسجيل في الفصل الدراسي الحالي بعد توقيع قرار فصلها قبل أيام قليلة». دخلتْ مفاوضات الهدنة الرامية للاتفاق على صفقة لـ«تبادل الأسرى»، ووقف إطلاق النار في قطاع في غزة، مرحلة «الفرصة الأخيرة»، أملاً في أن يُسهم الاتفاق إلى تأجيل أو إلغاء عملية عسكرية واسعة تقول إسرائيل إنها «تعتزم تنفيذها في مدينة رفح الفلسطينية جنوب غزة». وبينما تبذل القاهرة جهوداً مكثفةً لإحياء المفاوضات، فإن الأمل لا يزال معلقاً بمدى التجاوب الإسرائيلي مع المقترح المصري، وبرد حركة «حماس» عليه.
وتحذر مصر ودول عدة من مخاطر تنفيذ عملية عسكرية واسعة في رفح، التي تؤوي نحو 1.5 مليون نازح فلسطيني، يعانون نقصاً في الإمدادات الغذائية والخدمات. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، الجمعة، عن مسؤول أمني قوله إن هذه هي «الفرصة الأخيرة... إما أن يعود المختطفون في صفقة تؤخر الدخول إلى رفح، أو ندخل الحرب في رفح، ونتركها كما تركنا شمال ووسط القطاع لـ».
ومنذ نهاية يناير الماضي، يسعى الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة للوصول إلى اتفاق بين حركة «حماس» وإسرائيل، استناداً إلى «إطار اتفاق من ثلاث مراحل» تم التوافق عليه في اجتماع عُقد في باريس، بحضور رؤساء استخبارات مصر والولايات المتحدة وإسرائيل، إضافة إلى رئيس الوزراء القطري، ووصفت نتائجُه في حينه بـ«البناءة». لكنها لم تسفر عن اتفاق حتى الآن. وكانت القاهرة قد استضافت آخر جولة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة «حماس» في 10 أبريل الحالي.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: OKAZ_online - 🏆 17. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: OKAZ_online - 🏆 17. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »