واشنطن تحذر أنها ستحمّل الصين مسؤولية أي مكاسب لروسيا في أوكرانياحذرت الولايات المتحدة من أنها ستحمل الصين المسؤولية إذا حققت روسيا مكاسب في أوكرانيا، بعد أن جددت بكين تعهداتها بالتعاون مع موسكو خلال زيارة قام بها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، فيما أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مجدداً عن أسفه لنقص إمدادات الأسلحة من الغرب في الحرب ضد الغزو الروسي.
أضاف أمام «اللجنة الوطنية للعلاقات الأميركية الصينية»، وهي منظمة تعليمية تعنى بالترويج للتفاهم بين واشنطن وبكين، أنهم سينظرون إلى هذا ليس بوصف أنها أنشطة روسية فقط، بل «مجموعة مشتركة من الأنشطة المدعومة من الصين وأيضاً كوريا الشمالية. هذا يتعارض مع مصالحنا». وكان كامبل يرد على سؤال حول زيارة لافروف إلى الصين الثلاثاء، حيث أبلغه الرئيس شي جينبينغ استعداد بكين لتعزيز التنسيق.
وذكر لافروف أن بوتين اقترح تعزيز الأمن بين آسيا وأوروبا، وأن الصين وروسيا اتفقتا على «بدء حوار بمشاركة آخرين لديهم التفكير نفسه في هذه القضية». هددت الولايات المتحدة مراراً بفرض عقوبات إذا اتخذت الصين مزيداً من الإجراءات الجوهرية لدعم روسيا. ويقول مسؤولون أميركيون إن روسيا تحولت بشكل متزايد للحصول على الأسلحة من كوريا الشمالية وإيران، وكلاهما يخضع لعقوبات شديدة، لدعم حربها في أوكرانيا.
وتردد أن زيلينسكي أكد أن أوكرانيا تخطط لهجوم مضاد جديد لتحرير أراضيها التي تحتلها روسيا. ويتطلب ذلك مزيداً من الأسلحة، خاصة من الولايات المتحدة. ويتوقع الرئيس الأوكراني أيضاً أن يزور الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الذي يسعى لإعادة انتخابه في وقت لاحق من هذا العام، أوكرانيا قريباً. منذ استقلال كوسوفو عن يوغوسلافيا في عام 1999 استضافت كوسوفو مجتمعاً صغيراً من الصرب العرقيين في المناطق الحدودية الشمالية، ولكن مؤخراً اشتدت التوترات مع الأغلبية الألبانية. ومع التصاعد المستمر للتوترات، ألمح الرئيس الصربي، ألكسندر فوتشيتش، إلى إمكانية شن غزو، مما يثير المخاوف من نشوب صراع جديد في المنطقة.
وبحسب «وكالة الأنباء الألمانية»، ذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم أن سوناك قال في إذاعة «إل بي سي» اليوم لدى سؤاله عما إذا كان المحافظون الحاكمون قد يفكرون في احتمالية الخروج من المعاهدة الأوروبية لحقوق الإنسان: «لن أدع محكمة أجنبية تعرقل قدرتنا على إرسال المهاجرين إلى رواندا». مجدداً، تطفو التهديدات الإرهابية على سطح الأحداث لتشكل المادة الأولى للاهتمامات الرسمية الفرنسية الأمنية، فيما تتجه الأنظار نحو الألعاب الأولمبية التي تستضيفها باريس والعديد من المدن الفرنسية الكبرى الصيف المقبل. والمناسبة هذه المرة التهديدات المباشرة الصادرة عن «داعش - ولاية خراسان»، التي تستهدف مباشرة مباريات ربع النهائي لكرة القدم للأندية الأوروبية الثمانية المؤهلة لدوري أبطال أوروبا. وثمة ثلاث عواصم معنية بالتهديدات وهي باريس ومدريد ولندن.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: AlArabiya - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »