برأي المصمّم المختص بالواقع الافتراضي الأسترالي بيتر غولد، فإن الخيال مفهوم أساسي ومهم في الإسلام، ويمكن فهمه بمستويات عدّة، ونقله إلى العالم الافتراضي بطريقة تمنح الناس تجارب روحانية فريدة.
ولد بيتر في أستراليا، واعتنق الإسلام قبل عشرين عاماً، بموازاة دخوله في مجال التصميم. بالنسبة له فإن مقاربة الفنون الإسلامية كأنها تقاليد من الماضي، أمر يفتقر إلى الدقة، لأن الهدف من التصميم الإسلامي، والفسيفساء، والخطوط، هو تقريب الناس من الخالق وتذكيرهم بالمقدس وحثهم على التأمل والتفكر بالله، وذلك ممكن تحقيقه في أي سياق، وباستخدام أي تقنية.
برأيه فإن تجارب الواقع المعزز يمكن أن تكون فرصة كبرى لنقل المعرفة والحكمة والوصول إلى جمهور واسع لم يعد بالإمكان جذبه بواسطة أساليب التعليم الدينية التقليدية. "لا بد من احتضان الإمكانيات التي يتيحها لنا العصر، وبالتأكيد يمكن لتجربة واقع معزز مصممة بشكل جيد ورفيع، أن تمنح الناس تجربة روحية آخذة، وتساعدهم ليكونوا أكثر حضوراً في يومياتهم على أرض الواقع".
يرى غولد أنه لا يمكن استبدال الصلاة "كتجربة ذاتية عميقة ومنفصلة عن الانترنت أو عن أي مصدر تشتيت آخر، وإطفاء كل الأجهزة والانحناء لوضع رأسك على الأرض، فعل عميق وبسيط وبدائي وأكثر ثيمة من أي تجربة رقمية". لكنه يضيف: "عند الحديث عن دمج الشعائر الدينية بالتقنيات الحديثة، يخيل إلى كثر أننا ندعو إلى ترك وسائل العبادة التقليدية، لنضع على رأسنا نظارات ضخمة، ونجلس في أماكننا.
يا ملاعين .. لماذا لا تجعلونا نطبق شرع الله في الغرب ونعيش بحرية كمسلمين (((موحدين))) .. ام تريدوا أن تجعلوا الحرية مقتصرة على الملاحدة والماسونيين والمثليين واشباهكم يا ديوثين!!!!!
سنتشري 🤣🤣 ، طبيعي قناة ايرانية
على كيف امك الدين هو ؟
كككككككك