ون هذا الشخص مقيماً في الولايات المتحدة لفترة 14 عاماً»، كلها شروط لا تتضمن منعاً في حال الإدانة أو ارتكاب اي جرم.
و»التحريض على العصيان» هو من التهم الأربعة التي وجهتها لترمب لجنة التحقيق بأحداث الكابيتول التي اتهمته بـ»التحريض على العصيان والمساعدة والإشراف والتهاون معه». هذا يعني أنه وفي حال محاكمة ترمب رسمياً في هذه التهمة وإدانته، فسوف يفتح الباب للطعن بأهليته لأي منصب فدرالي، بحسب الدستور الذي ترك الباب مفتوحاً للولايات لحسم هذه القضية، أو للكونغرس لإقرار قانون يبت فيها.
وسيكون الاستثناء الوحيد لاعتماد قرار موحد، تبني الكونغرس قراراً فدرالياً بهذا الشأن، الأمر شبه المستحيل نظراً للانقسامات الحزبية العميقة هناك.