رة إذا لم تستطع القوات العراقية حماية السفارة الأميركية وغيرها من البعثات الدبلوماسية، بعد تصاعد الاعتداءات المتتالية على البعثات الدبلوماسية وعلى الفرق اللوجستية الداعمة لها ولقوات التحالف.
في المحصلة، تخشى الإدارة الأميركية من احتمال تكرار سيناريو الهجوم على بعثة دبلوماسية لها، على غرار ما حدث لبعثتها في بنغازي عام 2012. اقتحام محيط السفارة الأميركية في بغداد ديسمبر الماضي، سلط الضوء على هذا الخطر الذي من الممكن أن يقف وراءه عناصر مرتبطة بالحشد الشعبي، تتسلم رواتبها مباشرة من الخزينة العراقية، بينما جهات أخرى لديها تمثيل بالبرلمان العراقي.
من جهة أخرى، خرج مقتدى الصدر ببيان يعلن فيه رفضه استهداف البعثات الدبلوماسية، ليعطي لنفسه وقواته مجالاً للتصرف بعيداً عن الميليشيات التي يشير إليها الكاظمي بأنها قوات «خارجة عن القانون». الانقسامات التي تعصف بالقوى الشيعية المسلحة تتفاقم في هذه المرحلة وتعكس الاضطراب الداخلي لتلك المجموعات الذي من الممكن أن يشكل فرصة لخلق تحالفات جديدة وطنية ترفض استهداف مصالح العراق وتعريض مؤسساته لمزيد من الانقسامات.
توقيت التوجه الأميركي مرتبط بتطورات عراقية وأميركية. فداخلياً، العراق على أبواب شهر أكتوبر وسط استعدادات نشطاء للنزول مجدداً إلى الشارع، بينما تقول مصادر عراقية مقربة من الحكومة إن أحزاباً وميليشيات قد حشدت للنزول إلى الشارع وقلب المظاهرات من طابعها السلمي لتصبح مسلحة أو على الأقل مسيسة ضد الحكومة. أما خارجياً، فلا شك بأن الانتخابات الأميركية تلقي بظلالها على العراق. وتأتي هذه التطورات ضمن تحركات البيت الأبيض للظهور بأن الرئيس ترمب يحمي المصالح الأميركية أولاً.
إذا أغلقت أمريكا سفارتها في بغداد ستواجه حكومة بغداد مشكلات جمه كأنهيار عملتها. وسيكون التحالف الدولي في حل في ضرب مليشيات الحشد الشيعي.
بمعنى ان ايران تنفرد لوحدها بالعراق، وإضافة يد من ايادي الإخطبوط الإيراني لخنق العراق وتكميم صوته، واعطاء ايران فرصة ثانيه لرسم خطة جديدة لوجودها في العراق... ولكن يبقى الدور على الشعب ان يحرر نفسه
جنود أمريكا كانوا ومنذ سنوات عديده يسرحون ويمرحون في العراق لم يتعرض لهم أحد العراقيين ينظرون لهؤلاء الجنود عباره عن وسائط تم من خلالها إنقاذهم من نظام صدام حسين لكن ما أن قتلت تلك القوات قياديين عراقيين في بغداد إنقلب السحر على الساحر بالأضافه إلى ذلك البعض يحملون أفكار متعصبه
على أمريكا إستهداف رؤوس الشر في العراق وهم معروفون وعلى رأس القائمة نوري المالكي الذي يدير الحكومة العميقة ويحرك كل أشكال الإرهاب في العراق من خطف و ملاحقة للنشطاء واغتيالهم .وقيس الخزعلي الذراع العسكري للحرس الثوري الإيراني.
قيس_الخزعلي زعيم منظمة عصائب_اهل_الحق الارهابية و الحشد_الشعبي هو العقل المدبر للهجمات على البعثات الدبلوماسية في العراق بترتيب ودعم ايران وتواطؤ من نوري_المالكي و هادي_العامري DOTArabic USAbilAraby
فارغين ياصحيفة داعش والارهاب الصهيوني--اران حليفة امريكا الاعظم بالمنطقة- حسين سلامي مستشار خامنىء العسكري قال يوم الغى ترامب النووي(على ترامب ان يتذكر انه لولا ايران لما تمكنت امريكا من احتلال الافغان والعراق بهده السرعة وباقل الخسائر)
خطأ امريكا في العراق انها تركت ايران تتمدد هناك
إخسر وزنــك بسرعة وامان مع المنتج الامريكي كِلين9 من شركة فوريفر الامريكية⚡\r\r 🇸\r 🇦\r\r 👍 متابعة بشكل يومي طول مدة الكورس\r\r ::\r:\r للطلب والاستفسار التواصل مباشره مع الاخصائية سهام 📲👇 رابط الواتس المثبت علي الصفحة الشخصية siham502 raA
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »