تحت العنوان أعلاه، كتبت أولغا سولوفيوفا، في"نيزافيسيمايا غازيتا"، حول قدرة السعودية، خلاف روسيا، على تلبية شروط"أوبك+" لعامين قادمين. فأين السبب؟
وجاء في المقال: بدأت أطراف اتفاقية"أوبك+" لخفض إنتاج النفط الاستعدادات للعاشر من يونيو، حين يتعين عليها الاختيار بين تمديد الشروط الحالية أو تشديدها.موقف روسيا، على الرغم من اقتراب موعد اجتماع يونيو، لا يزال غير محدد. ويفسر الخبراء ذلك بأن روسيا تفضل في كثير من الأحيان اتخاذ وضعية الانتظار والترقب قبل اجتماعات"أوبك+"، وغالبا ما توافق على مقترحات شركائها في اللحظة الأخيرة.
ووفقا لخبراء"نيزافيسيمايا غازيتا"، سوف تصر المملكة العربية السعودية على تمديد قيود الإنتاج حتى نهاية العام 2020. وفي الصدد، قال الاقتصادي في"BCS Premier"، أنطون بوكاتوفيتش، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا":"بالنسبة للمملكة، سيكون الحفاظ على الإنتاج عند مستويات منخفضة أقل إيلاما، نظرا للسمات التكنولوجية للإنتاج السعودي وتراكم كميات كبيرة من الخام في محطات التصدير، ما يسمح للبلاد بتلبية الطلب المتزايد تدريجيا دون إدخال أحجام الإنتاج المعتمدة رسميا. أما بالنسبة لروسيا، فسيكون تمديد التخفيضات على نطاق واسع حتى نهاية العام صعبا للغاية، حيث سيستمر فقدان قاعدة الموارد النفطية".
ووفقا لـ بوكاتوفيتش، فإن القرار بشأن آفاق الصفقة سيكون له، في جميع الأحوال،"صبغة" سياسية قوية إلى حد ما. فـ"الضغط على روسيا من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة لتمديد الصفقة في المستقبل القريب قد يزداد بشكل ملحوظ. وسيكون من الصعب جدا على روسيا مقاومة هذا الضغط . وقد يؤدي رفض المزيد من التعاون إلى موجات جديدة من تقلبات سوق النفط، بالإضافة إلى انخفاضات جديدة في أسعار الخام".
السعوديه أولاً
لاتستغربون من هذه التحاليل الخنفشارية. هؤلاء كلاب المال القطري يريدون الإساءة لكل شئ سعودي ويحاولون التقليل من شأنه. ينبحون على السعودية ويطبلون للمجوس والترك. لو صنعت ايران حذاء أكرمكم الله لقاموا بالتهليل والتلميع وليس ببعيد ان يطالبوا بمنح صانعه جائزة نوبل لخدمة البشرية
الموضوع منتهي والقصة كما جاءتني من مصدر غير موثوق بأنّه تم تأجيل النشر مرات عديدة لإزدحام المقالات وتشابهها في المواضيع لكن تدخّل رئيس التحرير وسمح بالنشر مجاملةً للمناضلة أولغا سولوفيوفا لهذا لاينسجم تحليلها مع الأوضاع الحالية
بوتين يقول ترامب مو افضل مني والعاقل يفتهم
المصلحة العامة تقتضي المحافظة على استقرار الأسواق وهذا الي تنادي فيه السعودية، محاولة روسيا التنصل بيلقى قدامه رد سعودي حازم والكل شاف كيف رضخت روسيا في الأخير، العلاقة علاقة صداقة صحيح بس المصالح السعودية مستحيل المساس بها او تخفيضها لحساب الغير
ليس هناك أي مواجهة وإنما مصالح مشتركة بتمديد الاتفاق وهذا هو الطبيعي وصالح الدولتين وعموم الدول المنتجة
الله يحرق مهلكة ال سعود بنفطها كما حرقو المسلمين في اليمن وليبيا وسوريا ومصر
البترول السعودي روسي يتحكم فيه بوتن
تفسيرات كاتب قاصرة لايرى سواء الخلافات رغم تعهدات الطرفين الجديدة بالتمديد للتخفيض المتفق عليه بين الشركاء ومن اعلى السلطات ولي العهد السعودي والرئيس بوتين وللاسف تجد ناشر عربي لربما يقصد البلبلة اكثر من الفائدة للقراء ومن قناة روسيا وكان اسبوع حافل حدث فيه ارتفاع لم يحدث منذ ٩٩م
ان شاء الله بينكسر راس الروس الارهابيين
سوق النفط مقبل على إستقرار لمدة عامين بالحد الأدنى بعد الإتفاق الأخير.
بالعكس نتعاون مع بعض للمصلحه العامه
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »