وصفت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان عام 2020 بأنه كان "عاماً مروعاً" في ما يتعلق بملف حقوق الإنسان في الصين، إذ شهد قمع مسلمي الأويغور واتخاذ إجراءات صارمة بحق المعارضة في هونغ كونغ ومنع تغطية تفشي فيروس كورونا.ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان الأربعاء، أن 2020 كان"عاماً مروعاً" في ما يتعلق بحقوق الإنسان في الصين، إذ شهد قمع مسلمي الأويغور واتخاذ إجراءات صارمة بحق المعارضة في هونغ كونغ ومنع تغطية تفشي فيروس كورونا.
وفي ما يتعلق بمسلمي الأويغور، واجهت بكين اتهامات سارعت بنفيها، حول اضطهادهم وإجبارهم على العمالة القسرية في إقليم تركستان الشرقية غربي الصين. وبخصوص تغطية جائحة كورونا، أصدرت محكمة صينية الشهر الماضي حكماً بالسجن لمدة 4 أعوام على مواطن صحفي كان يغطي الجائحة في إقليم ووهان الذي ظهر فيه الفيروس للمرة الأولى قبل أن ينتشر في أنحاء العالم، في حين اختفى آخرون أقدموا على الأمر نفسه.
ينطبق على تلك المنظمة أن القافلة تسير والكلاب تعوى مشكله الايغور من منتصف القرن الماضي بعد احتلال تركستان الشرقيه ولم تستطع المنظمه فتح أسرار مقفله إلا بعد بوق العلوم الصينى وصل للعالمية أيضا لم يتسنى دخول خبراء الصحة العالمية الصين بسبب تأخر تأشيرات صينى لكن لرعونتها وحماقتها
ما كان قدهم الا ترامب وطيحوه الديمقراطيين وبعد عدة سنين رح يندمو على تركهم الصين تصول وتجول وتجرم بالعالم بكيفها
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.