- إثر مقتل مارتن لوثر كينغ، فقدت واشنطن "الصوت غير العنيف" الذي حاول دفع المترددين من الأمريكيين البيض نحو المساواة العرقية- إثر مقتل مارتن لوثر كينغ، فقدت واشنطن"الصوت غير العنيف" الذي حاول دفع المترددين من الأمريكيين البيض نحو المساواة العرقية-لا يمكن للولايات المتحدة أن تتقدم مع العنصرية، بحسب ما يراه الكاتب هارولد مايكل هارفي
وفي مقابلة خاصة مع وكالة"الأناضول"، قال الكاتب هارولد مايكل هارفي:"بالنسبة إلى السود في الولايات المتحدة، كان كينغ يعني الأمل". مثّل هارفي، المقيم حالياً في جورجيا، أكثر من 180 طالبًا جامعيًا عندما تم القبض عليهم في عام 1996 في أتلانتا أثناء إحيائهم طقوس عطلة الربيع السوداء المعروفة باسم"فريك نيك"، والتي أكسبته جائزة الحقوق المدنية من نقابة المحامين في مدينة غيت سيتي.
احتشد آلاف الناس حينها في العاصمة واشنطن للتظاهر من أجل الحقوق المدنية، في حدث أقره الرئيس جون كينيدي بعدما أكد له المنظمون، بمن فيهم كينغ، أن المسيرة ستكون سلمية. في عام 1983، أعلن الرئيس الأمريكي رونالد ريغان، وبشكل رسمي، أن يوم مارتن لوثر كينغ هو يوم عطلة فيدرالية، لكن رفضت بعض الولايات الاعتراف به، في موقف معبر عن عدم المساواة العرقية، ولم تحتفل به جميع الولايات الخمسين حتى عام 2000.ولد كينغ في 15 يناير/ كانون الثاني 1929 في أتلانتا، جورجيا، وهو الابن الثاني من ثلاثة للقس مايكل كينغ.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.