إسرائيل تستخدم ورقة الغزو في إطار الحرب النفسية على غزة، وفي إطار عملية الضغط السياسي على حماس والقوى الإقليمية والدولية.
الجنرال احتياط مئير بن شبات: رئيس معهد مسغاف للأمن القومي والاستراتيجية الصهيونية، وشغل منصب مستشار الأمن القومي الإسرائيلي من 2017-2021، وكان رئيس الوفد الإسرائيلي للتوقيع على اتفاقيات إبراهيم. كما ترأس المنطقة الجنوبية للشاباك من 2014-2017. وقد نشرت له جلوبس مقالا بعنوان"على إسرائيل سحق حماس" بتاريخ 11 أكتوبر 2023.
ـ يؤيد عميدرور الخيار الأول رغم كلفته العالية، فيقول:"الهجوم البري واحتلال قطاع غزة ليس بسيطا على الإطلاق. سيكون عملية معقدة للغاية. فالقتال في منطقة مبنية تم إعدادها للدفاع يعتبر صعبا للغاية في العالم العسكري، خاصة بالنسبة للجانب المهاجم. أما الجانب الذي يدافع عن نفسه في القتال لديه ميزة كبيرة، لكن ليس لدينا خيار. ويجب أن يفهم الجمهور الإسرائيلي أنه ستكون هناك خسائر كبيرة في الأرواح".
ـ إنشاء طوق أمني، منطقة تبعد حوالي 300 متر شرق الحدود، على طولها بالكامل، وإطلاق النار على فلسطيني يدخل هذه المنطقة. ولحل قضية الرهائن، يقول جيورا أيلاند: "إذا أردنا أن نرى الرهائن أحياء، فإن السبيل الوحيد هو خلق أزمة إنسانية حادة في غزة، وجعل الجثث تتراكم في المستشفى. وعندما تصرخ المؤسسات الدولية، سنجيب: ليس لدينا مشكلة في حل المشاكل الحقيقية في غزة، ولكن أعيدوا لنا أسرانا أولا".
ويرى جيورا إيلاند التعامل مع غزة بعد انتهاء الغزو كما تعامل الحلفاء مع ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، فيقول: "لا أقول إن على إسرائيل أن تدمر قطاع غزة بالكامل. يمكن للمجتمع الدولي أن يؤسس نظاما آخر في غزة، ربما حتى على غرار ما حدث في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية. بعد هزيمة العدو كان هناك نهج معاكس من قبل المنتصرين وسنكون أكثر من سعداء لتقديم مثل هذا الشيء. السلطة الفلسطينية ليست قوية بما فيه الكفاية بمفردها للمجيء إلى غزة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »