أبرز الثغرات في استراتيجية مواجهة التطرف تتلخص في ضعف قوانين الهجرة وترك الخطاب الدينيفي حين يتخوف مسلمو فرنسا من أن تسهم الحوادث الأخيرة في ارتفاع خطاب الكراهية ضدهم خاصة أن كثيرين لا يفرقون بين الإسلام ومرتكبي تلك الهجمات.ودان الأزهر الهجوم مؤكدا في بيان على تويتر أنه "لا يوجد مبرر لتلك الأعمال الإرهابية البغيضة".
ولجأ مغردون كثر إلى وسمي "جريمة نيس وهجوم نيس" للتعبير عن تضامنهم مع أسر الضحايا مؤكدين أن "الإسلام بريء من الإرهاب". في المقابل، يرى معلقون عرب وأجانب أن تعليقات بعض المسلمين عبر مواقع التواصل، كشفت العديد من التناقضات. كما تحدث بعض المحللين عن أزمة العلمانية في فرنسا، التي باتت برأيهم "ترفض الاختلاف على عكس النُظم العلمانية في بريطانيا و ألمانيا والولايات المتحدة".
ورغم الفترة الزمنية التي تفصل بين الحدثين، إلا أن كثيرا من القواسم المشتركة تجمعهما، إذ يكشفان بحسب بعض المفكرين، عن اختلاف واضح في الخطاب والمرجعيات بين ثقافتين، تتمسك الأولى بمفهوم الدولة فيما تستمد الثانية مرجعتيها من مفهوم الجماعة التاريخي. على النقيض من ذلك، يدافع معلقون آخرون عن الإسلام السياسي، ويرفض هؤلاء مقارنة ما يحدث في فرنسا اليوم بأزمة "آيات شيطانية" في الثمانينات، نظرا لاختلافات السياقات والتوازنات السياسية في العالم، خاصة بعد الانتفاضات التي شهدتها بعض الدول العربية.
مقاطعة_المنتجات_الفرنسية
المخطط الظاهر حاليا للعيان هذا الماكرون ولكن فى الخفاء يعمل بوش الابن وتوني بلير واحتمال كبير جدا يكون بوتن رابعهم لتكتمل الاضلع الاربعه للصليب لكن هناك من يحرك هذه الدمى تحت الارض وبيكفى 🤚.
هم مستمرون على التحريض ضد الاسلام و نحن مستمرون في الدفاع عن مقدساتنا .... في نفس الوقت لسنا دعاه للارهاب الا عند الضروره
ماكرون فتح النار على نفسه وفرنسا.
يقدّم لكم حسابي فيديوهات ووثائق نادرة ورائعة،فضلا دعمه بالمتابعة 100bookss
هل ممكن أعرف لماذا قتل الشاب الشيشاني؟؟؟ لكي يدفن سره معه حتى لا يحاكم ويحصل علي فرصه للدفاع عن نفسه أمام البشرية ويفضحكم
إستفتاء يلقي اللوم كله علي ماكرون والمدرس لو جدعان صحيح وواثقين من نفسكم إعملوا إستفتاء مثله
مؤامره ضد الاسلام ومفبركه وان لم تكن ف السبب في اشعال تلك الفتن هو ماكرون وتصريحاته السيئه وان لم يرجع عن ما هو فيه اتوقع مذيد من اثارة الشغب في فرنسا
أرى أن هجوم على مدينة نيس الفرنسية تدبير مخابراتي لتهام الإسلام بتطرف وإرهاب وتبرير إسائتهم للإسلام والمسلمين
حوادث مفبركة ومرتبة مسبقا من الأجهزة الامنية بدليل انه عندما ينفذ اي حادث فإنهم يعلنون فورا انه حادث ارهابي قبل إجراء أي تحقيق ثم الاستعدادات والحملات الإعلامية التالية بعد الحادث مجهزة ومرتبة مسبقا لسنا بهذه الدرجة من السطحية والبلاهة والغباء اصبحت الأمور مكشوفة
ادرغان خلف كل العمليات الارهابيه في العالم
إعملوا إستفتاء ونشوف النتيجة الحاسمة
غباء الرئيس الفرنسي ودعم واستضافة المتطرفين بإسم الحرية لديهم في فرنسا جعل من هؤلاء يتحركون بحرية من أجل تشويه سمعة الاسلام ولكن كانت حساباتهم خطاء .
كلها خطه ممنهجة وهذه بدايته هذه محاظرة لبابا الفتيكان تحت هذا الفكر وهذا التوجيه تعمل فرنسا وأوربا وأمريكا ومن جندوهم من الخونة الأغبياء ممن يدعون الإسلام، يقتلون أهل الإسلام ويذرون أسيادهم هؤلآء... يخططون ليل نهار لقهر الإسلام، وفي كل مرة يقهرون، والقاهر هو الله وحده...
لن ينسوا او يدفنوا كراهيتهم للاسلام لذلك ستستمر المؤامرات على الاسلام لانه دين يقيد الفساد و المفسدون كانوا عرب او اجانب يدعون الاسلام او غير مسلمين
وكيف جائت تعليقات المغردين المسيحيين حول هجوم أفينيون
الخبرة من الأحداث تجعلك تتهم المخابرات بإستغلال معتوه لقتل أبرياء لكسب المواقف السياسية والضغط على الضحية.
ليس هناك مسلم إرهابي وانما توجد أجهزة مخابرات هي من تصنع الإرهابي تريده مسلماً أو ملحدا حسب الايدلوجيه
كمسلمين ندين الإرهاب وقتل الناس البريئة مهما كانت ديانتها ولكن لا نقبل المساس بمقدساتنا مهما كان المصدر
على افتراض أن من قام بالهجوم مسلم فهو لا يمثل الإسلام ولا المسلمين . أما المسلمون فقد تعرضوا للإهانة من طرف أعلى سلطة في فرنسا . الجيش الفرنسي قتل آلاف النساء والأطفال في الجزائر وموريتانيا ومصر ولا زال يقتل الناس في مالي والنيجر ويدعم المتمردين والانفصاليين في إفريقيا
عملية ارهابية مدانه وحقيرة. اردوغان يشجع العنف والارهاب في اوربا والشرق الاوسط وشمال افريقيا لتسهيل اجندته العثمانية ويجب وضع حد له.
ماحدث في فرنسا لايعادل مايحدث واحد بالآلف مايفعله النظام الصفوي بحق الإسلام والمسلمين السنة والمقدسات الإسلامية! فنظام الملالي يسيئ للرسول من خلال اتهام أم المؤمنين عائشة بالأفك ويلعن كذلك حفصة مع الصحابة رضوان الله عنهم بل يشكيك بالقرآن! الواجب أن توجهوا سهامكم للنظام الصفوي
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »