يقول أرند باويركامبر، الأستاذ المساعد للتاريخ المعاصر بجامعة برلين الحرة: "التعري تقليد قديم في ألمانيا". ففي مطلع القرن العشرين، شاعت فلسفة إصلاح الحياة التي تروج للأطعمة العضوية والتحرر الجنسي والطب البديل والحياة البسيطة الأقرب إلى الطبيعة.
وفي مرحلة جمهورية فايمار، من عام 1918 إلى 1929، ظهرت شواطئ ثقافة الجسد العاري التي كانت ترتادها أقلية من أفراد الطبقة البرجوازية للاستمتاع بحمامات الشمس. وبحسب باويركامبر، فقد ساد حينها شعور بالتحرر من المجتمع المتسلط وقيم الإمبراطورية الألمانية المتحفظة الخانقة في الفترة من 1878 إلى 1918. ولم تنتشر ثقافة الجسد العاري إلا بعد عقود من تقسيم ألمانيا في أعقاب الحرب العالمية الثانية إلى ألمانيا الشرقية والغربية، ولا سيما في ألمانيا الشرقية، رغم أن التعري في الأماكن العامة لم تقتصر ممارسته على أفراد الطبقة البرجوازية.
وبينما كان الألمان في السنوات المبكرة لتأسيس ألمانيا الشرقية الديمقراطية يستحمون عراة خلسة، في غفلة من رجال الشرطة، فإنه منذ أن تولى إيريش هونكر السلطة في عام 1971، أصبحت ثقافة الجسد العاري مباحة رسميا. لكن ثقافة الجسد العاري تراجعت تدريجيا منذ اتحاد ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية في عام 1990، ورفع القيود في ألمانيا الشرقية الشيوعية سابقا. ففي السبعينيات والثمانينات كانت المخيمات والشواطئ والمتنزهات تغص بمئات الآلاف من العراة، في حين أن في عام 2019، بلغ عدد أعضاء الجمعية الألمانية لثقافة الجسد العاري نحو 30 ألف عضو، والكثير منهم في الخمسينات والستينات من العمر.
وتعرض بعض المواقع قائمة من الشواطئ والمتنزهات في ألمانيا التي تتيح للزوار أخذ حمامات شمس عراة، وخلع الملابس في حمامات السونا والمنتجعات الصحية وممارسة رياضة السير متجردا من الملابس في جبال هارز أو جبال الألب في بافاريا أو غابات ساكسوني-إنهالت. وهناك كذلك بعض النوادي الرياضية التي تتيح لعب اليوغا أو الكرة الطائرة أو الريشة الطائرة أو تنس الطاولة عاريا.
لايخلو مجتمع من العادات الحيوانية مهما تقدم او تأخر، هذه طبيعة البشر التي لايحكمها دين يبشر وينذر
عشان المكن الالماني كله فرز اول متلاقيش فيهم غلطه
كل واحد منا يعبر على ما نشأ عليه من تقاليد ..و لكن التعري هوه خارج عن المألوف في كل مكان، في العموم( لفت الانظار) سواء شهرة او صرخة او شيء ما عابر اما عن التعميم سلوك فرد و فكرة تعجب الاخرين
لان المانيا بلد الطراوة...
لانهم شواذ
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمدلله على نعمة الاسلام هم في النار ونحن في الجنة ان شاء الله يوم القيامة
ما عندهم موضوع بس
فقدان الحياء. اذا لم تستحِ فاصنع ما شئت.
هما من ساعه ما خسروا الحرب يا عيني وهما اتهطلوا كده 😂
عندهم التعري حرية و تنفيس و الحجاب و السترة رجعية حسبي الاه و نعم الوكيل.
حر يا به 😂😂
حرانين ياعم ، خلينا في لقمة عيشنا
لانهم ماعندهم حيا لايستحون من اي قباحه
علشان ما يعرفوش الاخلاق
اذاً اجلو ابواب دورات المياه مفتوحه
المانيا بلد محترم ومستواه ارفع بكثير من اخباركم الغريبة
اعيش في المانيا وفي فرانكفورت من اهم مدن المانيا وابدا ما شاهدت اي عري..ولكن اسمع بأن هناك نوادي خاصة بهم ومغلقة ..اي لا يستطيع احد مشاهدتهم من الخارج
فسوق وقلة ادب ،
الم تجدوا مواضيع تستحق الإشارة اليها والحديث عنها .. يظهر أنكم كما قيل ( كبر وخرّف )
كل بلد له معتقداته وعاداته فمثلا في الصين يأكلون الجرذان ونحن يغمى علينا لو رأينا جرذ امامنا .. وفي الهند يعبدون الابقار و نحن نحب اكل لحوم الابقار .. و في المانيا يقومون بالتعري للتنفيس عن النفس ونحن كرما الاسلام باخلاقه و السترة هيا الفطرة السوية للانسان
ايش الفرق بين الانسان والحيوان ؟؟
الذين يحبون التعري بالأماكن العامة... هم بهائم ( إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا)
قليلين حيا
لانهم ضربوا بالحياء والخجل والذوق والقيم عرض الحائط .. كيف يمكن تسمية هذا التفسخ في المجتمع ب 'ثقافة التعري' ؟ ماهي المفاهيم التي يمكن ان يدركها الإنسان من هذه ثقافة؟ الظاهر بعد كم سنة ستختفي الملابس هناك
نقص عقل و دين
دودة🤔
ليش ما مخلين صور ؟ وين المصداقيه
عووريانين ما يحشموش
شعب مهستر
افلا يعقلون حقا..!
BBC شجاكم ؟؟
ماشفت هالشي وانا ساكنة باكثر مدن المانيا كثافة. إذا في اشخاص مجانين انتوا شفتوهم ف هدول 0.05% من 90 مليون بالمانيا 🙂
اضف ايضا يمشون حفاي 🤔
حق الفواحش
BenBslimen لماذا؟
احترموا المشاهد المسلم من هكذا اخبار
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: dw_arabic - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: AlHadath - 🏆 25. / 51 اقرأ أكثر »