يعتبر الحصول على مهنة ممتعة يشعر فيها الشخص بالنجاح، إلى جانب عيش علاقة رومانسية مستقرة هدف كثيرين منا، ولكن حتى في أكثر الدول اهتماما بتحقيق المساواة بين الجنسين، يعتبر الحفاظ على العلاقة أمرا أصعب بالنسبة إلى النساء ذوات المناصب العليا مقارنة بنظرائهن الرجال.
وفي القطاع العام، وبعد العودة إلى سجلات غطت ثلاثة عقود، تضاعفت نسب انفصال نساء رقين فأصبحن رئيسات بلديات وعضوات برلمان؛ وبقيت 75 بالمئة منهن متزوجات بعد مرور ثماني سنوات على انتخابهن.لاحظ الباحثون أن غالبية المشاركين في البحث كان لديهم أبناء وصلوا إلى عمر مغادرة منزل العائلة بالتزامن مع مرحلة طلاق آبائهم، أي أن ضغوط الزواج التي سبقت الانفصال لم تكن مرتبطة بضغوط تتعلق برعاية أطفال صغار السن.
لكنها مع ذلك تعتقد أن"الجوانب العملية" لكونها رئيسة تنفيذية، مثل السفر المتكرر، وساعات العمل الطويلة، والضغوط التي تأتي مع كونها شخصية عامة يمكن أن تتسبب في أحيان كثيرة بصعوبات كثيرة عند شركاء المديرات حتى لو لم يكن لدى الزوجين أطفال. تشير الأستاذة جوانا ريكين إلى أنه حتى في بلدان تكفل المساواة مثل السويد، لا تزال النساء يرغبن بالزواج من الرجال الأكبر سنا الذين يجنون أموالا أكثر منهن، مثل حكايات الأمير في القصص الخيالية التي تُعلّمنا أن نجد زوجا ناجحا بأكثر قدر ممكن.
تدعو الدراسة إلى مزيد من البحث لفهم الظروف التي قد تشجع النساء اللاتي وصلن إلى القمة في مهنهن للزواج من أشخاص من مستوى وظيفي أقل، وأن يقوم الرجال بالعكس.رقّيت شارلوت سونداكر، 38 عاما، إلى منصب الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة تعليمية عالمية في ستوكهولم بعد عامين على إنجابها طفلها الأول مع شريكها منذ فترة طويلة، كريستيان هاغمان، الذي يبلغ من العمر 31 عاما. وتعتقد أن صغر سنه لعب دورا إيجابيا في علاقتهما التي نجت رغم كثير من"التصدعات" بعد أن حصلت على وظيفتها المرموقة.
يقول الزوجان إن وجود فكرة البقاء معا لفترة طويلة كان أمرا أساسيا أيضا، إلى جانب فكرة أخرى هي أن كريستيان يريد أن يركز في المستقبل على حياته المهنية أكثر. لذا بدأ مكتب استشارات خاصة في مجال التصميم، بينما تدير شريكته الآن أعمالها الخاصة وترأس مركز أبحاث سويدي هدفه تمكين النساء.يشير مولي مولم، وهو محام لدى شركة ليكسي القانونية السويدية، إلى أن معدل الطلاق العالي في السويد مقارنة بباقي دول الاتحاد الأوروبي يرتبط بأهداف المساواة بين الجنسين.
الاجابه فى نغس السؤال لو الزوج غيور الطلاق اكيد لو بيصهيين الامور حاتمشى حلاوه
الوضع في مجمله معاكس تماما لفكرة مقالكم، المرأة اليوم دون عمل بعيدة عن تكوين أسرة في ظل سيادة فكر المصلحة والحسابات المادية الذي طال حتى علاقاتنا الإنسانية. لكنني متفق أن براغماتية الرجل الذي يرى عملها جمالا تختار لأجله، تجعله يريد كسب كل شيء دون فقد السيطرة وهذا منبع الاشكال!
ببساطه السبب احد امرين الاول ان المدير رقاها لاسباب اخرى، والثانيه لانها ترى نفسها أكبر من ان تكون زوجه لزوجها قبل الترقيه
لأن سبب ترقيتها غالبا حب المدير لها ؟
لأنها تجعل العمل من الأولويات والزواج كشيء ثانوي
كل رود العنصر النسائي على هذا السؤال للاسف ردود قاصرة وظالمه للرجل
المسؤولية تكبر و لا تستطيع الموازنة بين دورها كموظفة و زوحة و أم و أيضا في ازواج لما يشوفون زوجاتهم ناجحين يغيرو و أحيانا النساء يتعالون بمناصبهم على أزواجهم
غيرة الزوج من زوجته ونجاحها لكن لو كان هو راقي لقلنا وراء كل امراة ناجحه رجل ناجح وعظيم
تهتم أكثر بعملها من أسرتها
والله والعكس صحيح يزيد احتمال ترقية المرأة وتقدمها الوظيفي بعد الطلاق لكن هذة فقط دلائل على علاقات مريضة
لانشغالها بوظيفتها و إهمالها لاسرتها
لانه تصبح اقرب الى احضان الرجال!
مسألةٌ فيها نظر
لان الذكور تخش بطيزهمم هاي الترقيه وينشقون ويموتون غيره 😍💜
لان الرقيه على المحبه
لان المرأه في اغلب الاحيان لا توازن بين العمل والأسرة. والأسرة أهم من العمل
علاقة طردية كلما زادت مسؤولية المرأه زاد انشغالها عن واجباتها المنزلية
لانه الزوج تكون نفسيتو محمضة وتعمه غيرة الافضلية يكون احسن من زوجته
ترقية المرأة المتزوجة 🙂 .. في العالم العربي
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: dw_arabic - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: sabqorg - 🏆 27. / 51 اقرأ أكثر »