حول إجبارية التطعيم من عدمه.
فألمانيا على سبيل المثال رفضت بشكل قاطع إجبارية التلقيح أو التمييز بين من حصل على اللقاح ومن لم يحصل عليه. ويدور النقاش حول ما إذا كان سيجيز المشرّع الألماني لقطاع الخدمات كالفنادق والمطاعم وغيرها الحق في حظر دخول غير الملقحين، لكنه أيضا، وفي ظل غياب حقائق مؤكدة إلى غاية اللحظة، حول ما إذا كان الملقحون أنفسهم أصبحوا غير ناقلين للعدوى بأخذ اللقاح، يجري النقاش حول تعامل محتمل مع فئة الملقحين.
وفي حوار مع صحيفة"بيلد" الواسعة الانتشار في عددها الصادر الأربعاء ، استبعد هانس يورغن بابير، رئيس المحكمة الدستورية الألمانية السابق أيّة معاملة تمييزية تجاه أي طرف. وأوضح أن ذلك"غير دستوري" خاصة ما إذا ثبت أن الملقحين لا يشكلون أي خطر على الآخرين، فبذلك"لا توجد أي شرعية قانونية للحد من الحقوق الفردية" للأشخاص.شهدت شركة أمازون لمؤسسها جيف بيزوس نشاطاً كبيراً في ظل هذا الوباء، حيث حققت أسهم أمازون أرقاماً قياسية جديدة.