وتقول دائرة المعارف البريطانية إن هذا المذهب ترجع أصوله إلى حركة الخوارج التي بدأت خلال حكم الخليفة الثالث عثمان بن عفان ولكن الإباضية عكس الخوارج فهم ليسوا متشددين بل يميلون إلى التسامح.وكان الخوارج في البداية من أنصار علي بن أبي طالب ابن عم النبي محمد، ولكن عندما وافق علي على التحكيم مع معاوية بن أبي سفيان عقب موقعة صفين رفضوا قيادته ورفعوا شعار أن الحاكمية لله وحده. وبعد انشقاقهم اعتبروا أن الجميع قد حاد عن طريق الحق إلا هم.
وقد تمكنت البرتغال وبتشجيع من دي غاما من احتلال زنجبار والمدن الساحلية لتبدأ حقبة استعمار في ساحل شرق أفريقيا، استمرت ما يقرب من قرنين. وحقق البرتغاليون هدفهم بتأمين الطريق إلى الهند فوصلوا إلى غوا، التي باتت لاحقا مركز إمبراطوريتهم في الشرق، في عام 1510. وقد سرّ البرتغاليون بما وجدوه في هذه المنطقة الهندية من شواطئ بِكر وغابات وارفة الأشجار، فضلا عن ميناء قابل للاستخدام، سهّل حركة التجارة بين غوا والمناطق المجاورة لها. ولذلك بقي البرتغاليون هناك لأكثر من 450 عاما.
لقد خرجت مسقط وساحل عمان من قبضة البرتغال حيث تمكنت قوات اليعاربة عام 1633بقيادة ناصر بن مرشد من طرد البرتغاليين من جلفار ودبا كما استعادوا صحار عام 1643.وقد استمر القتال إلى أن تم تحرير مسقط آخر معاقل البرتغاليين عام 1650 بقيادة الإمام الجديد سلطان بن سيف الذي تولى في العام السابق بعد وفاة ابن عمه الإمام ناصر بن مرشد.وقد حاول البرتغاليون استعادة مسقط في عام 1650وفشلوا، كما فشلت حملتهم أيضا في انتزاع المدينة في عام 1652.
لكن عصفت حرب أهلية بالبلاد بسبب نزاعات على خلافة الإمام في أوائل القرن الثامن عشر فوقعت عمان فريسة لاحتلال فارسي في عام 1737 حتى جرت مبايعة أحمد بن سعيد، حاكم صُحار، إماما في عام 1744، وقد نجح في طرد الفرس وأسس أسرة آل بوسعيد التي لا تزال تحكم عمان حتى اليوم. والتزمت بريطانيا في عام 1895 بحماية السلطان فيصل بن تركي في مسقط ومطرح من الهجمات القبلية، لذلك تمكن البريطانيون من ممارسة نفوذهم بشكل غير رسمي، من خلال الحفاظ على مناصب السلاطين.وفي أواخر القرن التاسع عشر، وسعت بريطانيا نفوذها ليشمل شرق إفريقيا بشكل عام وزنجبار بشكل خاص.
وقد أثارت السياسة الاقتصادية للقنصل العام غيرالد بورتال غضب التجار الزنجباريين، ولكن ما أغضبهم أكثر هو السياسة المتعلقة بالعبودية التي كانت جزءا لا يتجزأ من أسلوب حياتهم حيث ارتفعت قيمة مزارع التوابل طوال القرن التاسع عشر. ونقل هاردينغ وجهة نظره لنائبه باسل كيف، لكن خالدا الذي تم تجاوزه بعد وفاة كل من برغش وعلي لم يكن مستعدا للتعرض للاستهانة بمكانته للمرة الثالثة، فأعلن نفسه سلطانا على زنجبار واستولى على القصر.
وتقول صحيفة الغارديان إن الحكومة العمانية رفضت طلبات سابقة عديدة من السلطان السابق للسماح له بالتوجه إلى السلطنة. وبعد شهر واحد فقط أي في يناير/كانون الثاني عام 1964 أطاحت الأغلبية الأفريقية بحكم النخبة العربية في ثورة يسارية جارفة ودموية.
على ماذا قامت هنا سؤال الذي يتجنب من الكثير تساؤله..
alsawafy5 يا عمان نحن من عهد النبي... أوفياء من كرام العرب... ،، فأرتقي هام السماء ،،، و املئي الكون الضياء ،،،، و أسعدي و انعمي بالرخاء ...
alsawafy5 كم احب هذي الشخصية شخصية عظيمة رهيبة رحمه الله وغفر له وَ وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
كنز للإمبرطورية خالدة لن يندثر تاريخها بعظمته على مدى العصور التليدة
لا_للإنتقاء لا_للتعاقد نعم_لكتافؤ_الفرص المجازون_يعانون_من_البطالة لا_لتحديد_السن لا_لفصل_التكوين_عن_التوظيف لا_لتهميش_الكفاءات المغرب
Our 4 prisoners have been on hunger strike for months, Kayde has entered his 130th day, and at any moment he could be martyred. معركة_الامعاء_الخاوية FreeKayed FreeThemAll
تذكرت جولتي في متحف عمان الوطني. انها حضارة عظيمة وشعب عظيم طوال السنين. حفظ الله السلطنة وجلالة السلطان هيثم.
alsaqr_85 موضوع شيق جدا . شكرا لكم .
تاريخ عظيم لأمة عظيمة 🇴🇲
💪
تخلصت من إحتلال لتمارسه هي إمبراطورية غزو وإحتلال سيرا على غزو وامبراطوريات لصوص الصحراء أبناء أصحاب الرايات ونكاح الرهط والإستبضاع فلا عجب لا أثر لهم في علم او فن او بناء
An employee at the CDC warns against the 💉💉. and warns everyone not to take it. موظفة في مركز مكافحة الاوبئة والأمراض CDC تحذر من 💉💉. وتدعو الجميع بعدم اخذه.
كفو عمان
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: sabqorg - 🏆 27. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »