ستاذا بقطع رأسه؟ الجواب الأول الذي يصل إلى المسامع عند استفسار أحد جيرانه في حيه في إيفرو بضاحية باريس هو أنه:"كان وحيدا عموما".
قطع منفذ الاعتداء رأس أستاذ التاريخ والجغرافيا ورب الأسرة صامويل باتي البالغ 47 عاما، في شارع قرب المدرسة التي يدرس فيها في"كونفلان سانت أونورين" قرابة الساعة 17,00 ت. غ.، بينما كان الأخير عائدا إلى منزله. ولقي المهاجم حتفه على يد الشرطة بعد وقت قصير. ويتابع"إنه مكان هادئ، ليس المكان سيء السمعة في حي لامدلين إنه مكان للعائلات، لا ضجيج، وهو على هذه الحال طيلة الوقت".
صوفيا ذات الـ23 عاما، الجالسة إلى جانب صديقة عند أدراج مبنى غير بعيد، تروي المزيد:"كنت أراه ولكن نادرا، كنت أرى أشقاءه الأصغر سنا أكثر".
ما فعله الأستاذ هو الجريمة البشعة وقد نال جزاءه
فرنسا تحارب الدين الاسلامي وتعتدي على كل مقدساته تحت غطاء حرية التعبير وإذا لم ينتهي ماكرون عما يفعله من محاربة الإسلام سيقطع رأسه كما فعل بمعلمه الشرير
تصفية أى معتد تنم دائما على عمل استخباراتى يراد طمس تفاصيله مثل قتل مدرس فرنسا
تسلم يمناه ،وكثر الله أمثاله ،هاذه هي الحرية التي نريدنا ،هم يسبون احرار ونحن نأكلهم احياء وأحرار كمان ،وكل الناس تنعم بالحرية
بطل مسلم غيور علي دينه مناصر لنبيه
كل اللاجئين العرب والمسلمين في عموم أوروبا إرهابين وأن لم يظهر عليهم ذلك
اسألوا المخابرات الفرنسية فلديها كل التفاصيل
المنفذ هو المخابرات الفرنسية الارهابية
كم قطعت فرنسا كدولة وامة من روءوس، لدينا صور يندى لها الجبين وكانت جدا فخورة بها. ياترى مالذي تغير ؟
جريمة قطع راس المدرس الفرنسي في الفصل الدراسي ، تمثيلية مفبركة من قبل النظام الفرنسي ، من اجل تهديد وترهيب المسلمين في فرنسا واغاضة وقهر اردوغان ، فقد اظهروا قطع رأس المدرس من تلميذ دون ان يدافع عن نفسه او يهرب وكانه نعجة ..
قتله الإسلام بنص قراني مقدس وفعل قام به الصحابة والتابعين والقول بغير ذلك تدليس وقلب للحقائق وجهود محاربة الإرهاب عبث إغلاق المدارس الإسلامية وتجريم طبع وتداول كتب الإسلام والحكم بالعلمانية في بلاده وإخضاع المسلمين لقوانينها في الغرب من انجع الحلول لمواجهته
ويزعلون اذا الاخرين لم يراعوا مشاعرهم
لماذا لا تتحدثون عن الارهاب المسيحي ؟ اما الاسلام فهو دين الحب و التسامح و احترام الانبياء و الرسل اننا لا نهين نبي مهما كانت رسالته تعرفون لماذا ؟ لان رسولنا عليه الصلاة والسلام على خلق عظيم و ديننا اوصانا باحترام و ان نؤمن بكل الكتب و الرسل ياارهابيين و يا سفاكين الدماء
لا داعي لمعرفة اسمه او اصوله هو ضحية خطاب ماكرون المتطرف ضد الاسلام و المسلمين هو = استثمار = ماكرون الجديد الذي جاءه على طبق من ذهب ليبرر استهدافه للمسلمين و هو بالنسبة للفرنسيين ما سيمسح عار = مريم = التي اسلمت ووضعتهم في الزاوية و هل يعقل ان تحشر فرنسا المتطرفة في الزاوية ؟
بعض الناس نسي السبب وبرر الخطأ الفرنسي لو مكانش تطاول على اشرف الانبياء كان زمانه قاعد ومعاه رأسه يقال إن أحد الفاتحين أظنه صلاح الدين أحد الأسري أساء لرسول الله فقطع رأسه
قطعت رؤوس أجدادنا وسرقت خيراتنا من هم الإرهابيين؟
كذابين.. هدفكم استهداف الأقليات المسلمة في بلدانكم.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »