مع استمرار الحرب ال إسرائيل ية المدمرة على قطاع غزة، وتفاقم الأوضاع الإنسانية وتأزم الأحوال الاقتصادية، يعجز الفلسطينيون عن تأمين مستلزمات العيد وسط دمار شامل ورائحة الموت تفوح في الأرجاء.مع استمرار الحرب ال إسرائيل ية المدمرة على قطاع غزة، وتفاقم الأوضاع الإنسانية وتأزم الأحوال الاقتصادية، يعجز الفلسطينيون عن تأمين مستلزمات العيد وسط دمار شامل ورائحة الموت تفوح في الأرجاء.
تضررت العديد من أسواق قطاع غزة بفعل القصف الإسرائيلي خلال الحرب، ومن لم تتضرر مباشرة بالقصف، فقد تأثرت بتداعيات الحرب والحصار، ما أدى إلى نقص البضائع الجديدة في محلاتها التجارية.يؤكد عبد الله حسنين ، الذي يملك متجرًا لبيع الملابس في رفح، أن القدرة الشرائية للمواطنين والنازحين انخفضت بشكل كبير جدًا نتيجة لظروف الحرب وتداعياتها الاقتصادية.
ويقول:"المحلات التجارية مزدحمة جداً، لكننا نفتقد اليوم إلى البضائع والقدرة الشرائية"، مبينًا أن التجار ينتظرون موسم العيد بفارغ الصبر، إلا أن هذا"الموسم ضائع" ولن يكون هناك بيع وشراء بسبب الحرب. شهدت الأسواق إحجامًا من المواطنين عن الشراء بشكل ملحوظ، حيث تسعى العائلات جاهدة لتوفير احتياجاتها الأساسية في ظل الظروف الصعبة.تتجول الطفلة ليان مكاوي برفقة والدتها في سوق رفح المركزي، لشراء بعض احتياجاتهم من الملابس التي يمكن ارتداؤها في عيد الفطر السعيد.
بدورها، تقول الطفلة ريمان أبو شعبان إن الحرب الإسرائيلية حرمت سكان قطاع غزة فرحة العيد ومتعة الاستعداد لاستقباله.
الحرب الحرب على غزة جريمة حرب حصار عيد الفطر Anadolu Ajansı
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »