زار ماكرون أحد المساجد، وخاطب الجالية المسلمة، وقال - ما لم يعجب البعض - إنه لن يسمح بوجود حركات انفصالية، هذه جمهورية واحدة وعلى الجميع أن يتعايشوا فيها، ويقبلوا بالاحتكام إلى قوانينها. استنكر الرئيس على من يرفضون مصافحة النساء، ومن يمتنعون عن التطبيب الحديث، أو الدراسة في مدارس الحكومة، فهذا انفصال ثقافي.
ماكرون حذر تركيا، واتهمها بأنها مصدر التمويل والدعم والتنظيم، وهذا جزء من القصة. بالفعل إسطنبول اليوم هي عاصمة التطرف في العالم، والمقر الرسمي للجماعات الإسلامية الهاربة من مصر والخليج والسودان وسوريا وغيرها. لكن المشكلة ليست في تركيا بل في أوروبا. فقد سمحت لهذه الجماعات بالوجود وتملك كيانات قانونية واقتصادية وسياسية، حتى عندما بات واضحاً أنها على ارتباط بجماعات خطيرة في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل وفق أجندة سياسية معادية للنظام الذي يؤويها.
المشكلة الثانية أن في أوروبا جماعات أخرى لا تقل خطورة على المجتمع، يمينية فاشية ونازية ويسارية متطرفة، كيف ستمنع المنظمات الإسلامية التي تعلمت قواعد اللعبة القانونية والسياسية، ويستمتع منتسبوها بحقوق الجنسية المكتسبة؟
العظيمة التي تحققت للمنطقة العربية انجازات تستحق ان تسجل بأحرف من ذهب وتبقى شاهدة على مر العصور
انهم للاسف يريدون دورا لهم في المنطقة وغنيمة بعدما حصلت التغييرات التي طرأت على المنطقة العربية وتحققت الكثير من الإنجازات العظيمة من تطرف وطائفية وانقسامات وتدخلات اقليمية وهذه تعتبر انجازات عظيمة للتغيير بعد عام 2003 بسنوات حصلت الثورات التي هيأة الأرضية الصالحة للانجازات
بما أنكم ذكرتم ابوعبدالإله 'كعادتك' فهذا تأكيد الديمومة من استاذنا عبدالرحمن.. وكلاكما متميزان..
من مقالي: ماكرون حذر تركيا، واتهمها بأنها مصدر التمويل والدعم والتنظيم، وهذا جزء من القصة. بالفعل إسطنبول اليوم هي عاصمة الجماعات_الإسلامية الهاربة من مصر والخليج والسودان وسوريا وغيرها. لكن المشكلة ليست في تركيا بل في أوروبا.
جعلك الله راشدا .. فهل انت تعلن ان حكومات الدول التي ذكرتها لاتراعي حرمة مواطنيها ( معارضيها ) فتجبرهم على الهروب .ام انك تريد ان تنفث السم على اسطنبول التي احتضنتهم وانت تسميهم بالجماعات الاسلامية. فإذا أصبحت الصفة الاسلامية تهمة لاسطنبول فما صفة بلدانهم الأصلية ( الترفيهية ).
والرياض عاصمه الخلاعه باستقبالها الفنانين والرقصات والمغنيين
ياعمي ماتسميه تطرف ايها المتصهين الوضيع .. ليس في اسطنبول واوروبا فقط .. بل هو مهيمن في المغرب وتونس وليبيا وباكستان والجزائر والاردن وقطر والكويت وماليزيا وضع الصهاينة العرب في خطر في المستقبل القريب فلم يبقى من يدعمكم الا كوشنر ونتنياهو
تركيا بلد استطاع بفضل حكمة رئيسه ان يحتل اقتصاديا مرتبة متقدمة بين الدول الكبرى، بلا بترول و لا زفت و هذا يكفيه فخراً..... . الباقي بلا بلا بلا.
ليس لدي تعليق على المقال فهو عين الحقيقه تعليقي هو أمنيه ان يقوم أ.عبد الرحمن الراشد بتدريس مقالاته كمحاضرات توعيه في الجامعات الخليجيه كأستاذ منتدب ليغطي اكبر قدر ممكن من الجامعات.اعتقد سيكون في ذلك مساهمه عظيمه في توعية الفكرالناشئ لرؤية التطرّف ومموليه وأضراره الفادحه.
حضرتك عبد الرحمن او عبد الشيطان
المشكلة في هذا المتطرف الذي يحكم تركيا وتتركة أوروبا يهدد العالم ويهدد أمن أوروبا
حقدكم اعمى ابصاركم فمن بنى بلدا يشيد به العدو قبل الصديق ليس كأغنى بلد في العالم و لا يوجد فيه شارع واحد يضاهي شوارع اسطنبول و في تخلف مستمر استجلبتم الامريكان و اليونان و الفرنيسين لحمايتكم لكن حتى يومنا هذا تفتقدون الامان .. اسطنبول حرية و ديمقراطية و كرامة لا تعرفون معناها
الله ينتقم منكم انتم مجرمكم بن سلمان القاتل
المشكلة في أمثالك يا بلا ضمير!!
حملة فاشلة ضد الإسلام بالتطرق الى التطرف لخدمة الإرهاب اليميني وتمويل ،الذي حصد أرواح في ألمانيا، وسم تركيا بالتطرف غبي و فاضح.
لما كانت السعودية ترسل شيوخ الوهابية النجدية المتطرفة الى مساجد فرنسا كان لتعليمهم قيم الحداثة وهز الوسط مثلا ? المسلمون في فرنسا منذ السنة الفارطة زادوا افتتاح مدارس اسلامية حديثة بنسبة 25000 مدرسة ليصبح المجموع 50000 مدرسة على كامل الجمهورية
مختصر الكلمه ; تركيا عاصمة الارهاب العالم 🌏
ياعرب حالكم الان نفس حالكم بمطلع القرن العشرين ضحكوا عليكم بلورانس العرب وفتتم امتكم الاسلاميه وماذا جنيتم منهم استحلوا ثرواتكم ومنحوا نفس الديموقراطيه ومنعوكم اياهم وسخروا شعوبكم وملكوكم لامراء وسلاطين لايعقلون فماذا جنيتم ..انتم مستمرون ف نفس الطريق بالرغم من حصادكم المر ..
ولماذا لا نقول العكس ان الظلم انتشر فى الدول العربيه نتيجه لاستبداد الحكام وقهرهم لشعوبهم حتى أن الحاكم فى أحد الدول يجد الدوله الآخر حاتستقر وتتحرر من الطواغيت يتدخل لمنع ذلك مثل تدخل الإمارات والسعودية فى مصر وليبيا واليمن لتغيير الحكم
الواقع يقول أن أوروبا وأمريكا وجميع الدول الغربية هي التي صنعت هذه الجماعات وزرعتها في قلب جميع دول العالم الإسلامي قاطبة فقط حتى يتسنى لها إتهام الإسلام بالتطرف والإرهاب والعرقية والعنصرية وهم من يمارسون ذلك في الخفاء الشواهد زرع نظام الملالي في إيران واليوم تركيا وقطر
الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ۚ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ ۗ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67).
المشكلة في العار من امثال الرويبضة عبدالرحمن الراشد و من يدفعون له و امثالهم ممن باعوا دينهم و امتهم و عروبتهم و ضمائرهم و عرضهم و تنكروا لكل خلق كريم
المشكله عدم وجود موقف عربي موحد واسلامي للاسف البعض خانوا وباعوا الضمير العربي ؟؟؟؟؟؟
تركيا الدولة المارقة. تستعمل هؤلاء السذج لتحقيق مكاسبها السياسية بغض النظر عما يصيب الدول و الأديان و المجتمعات. التقت مع الدولة المارقة الأخرى إيران في الأفكار مع اختلاف الطموح. إيران قامت بنفس الدور لمدة ٤٠ سنة و الآن لم يعد الغرب في حاجتها لوجود البديل التركي الماسوني.
يرون أن الدين القويم هناك. ودولهم كفر
على مين تلمح على اصحاب ديانه اخرى سوى نفس الشي قصدك عنهم
عاصمة الاسلام ودين الحق لكن انتو تسوقون داعش وتقولون انها من المسلمين. ولكن العكس داعش تبع امريكا و روسيا وغيرها من الدول وزير تركي قال السعودية اتهمت قبل سنتين تقريبا ان قطر تدعم الارهاب وداعش. وقالت أن لديها ادلة تثبت ذلك. ولحد الان لم تعطي الادلة. هتو ادلتكم اذا كنتم على حق
كلام رائيس جمهورية فرنسا صحيح وخاصة في ما يبدر من اردوغان ولكن وبنفس المنطق على فرنسا ان لا تفرض ثقافتها على الآخرين سوداني
عدم تعليم ابنائهم اعتبره قنوط ويأس وليس تدين
أصبحنا و أصبح الملك لله
♥️تبي زيد من الطوال 🍌 🌲تبي يكون قوي صلب 💪 💥كريم ماكس مان💥 ☄علاج سرعه القذف 🔥 🌲علاج ضعف الانتصاب 🐎 ❄علاج البرود الجنسي ☃️ 🌲علاج ضعف الحيوانات المنوي 🧪 📱التواصل عبر الصفحه الشخصية :: DR_Emandos1 XPe
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »