شاهد.. الحرائق تجتاح مساحات شائعة من الغابات بالجزائر والضحايا بالعشرات -

  • 📰 twasulnews
  • ⏱ Reading Time:
  • 28 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 15%
  • Publisher: 68%

المملكة العربية السعودية عناوين أخبار

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين

شاهد.. الحرائق تجتاح مساحات شائعة من الغابات بــ الجزائر والضحايا بالعشرات تواصل_عشر_سنوات

وفي وقت سابق، أعلن وزير الداخلية الجزائري كمال بلجود عن وفاة 26 شخصا بسبب الحرائق التي اندلعت في عدد من ولايات شرق الجزائر.

وأوضح بلجود أن السلطات المعنية ببلاده سجلت 106 حرائق على مستوى عدة ولايات الشرق الجزائري، حيث تم على إثرها فقدان حوالي 800 هكتار من الغابات و1300 هكتار من الأحراش، بحسب التلفزيون الحكومي الجزائري. في سياق متصل، اتهم وزير الداخلية الجزائري أطرافا لم يحددها، بافتعال بعض الحرائق ببلاده، مضيفا “تم تجنيد آلاف عناصر من الحماية الوطنية والجيش واستخدام الإمكانيات التابعة للجيش و الحماية المدنية”.

يأتي ذلك فيما يتخوف الجزائريون من تكرار سيناريو الحرائق الذي شهدته البلاد السنة الماضية في عدد من الولايات الساحلية للبلاد والذي خلف 90 قتيلاً.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 3. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

جريدة الرياض | جيل جديد من رواد الاتصال يتشكل في المملكةعالمنا في تغير مستمر، وصناعة الاتصال المؤسسي تواكب هذا التغير يوماً بعد يوم، فهذه طبيعة الأشياء، من منظور شخصي، وعلى مدى أكثر من ثلاثة عقود، ارتبطت بشكل مباشر بصناعة الاتصال في المملكة العربية السعودية، وتعاملت على نحو وثيق مع التطورات السريعة التي مرت بها، وانتقالها من البدايات المتواضعة، مروراً بالمراحل التجريبية التي تخللتها نجاحات وإخفاقات، ووصولاً إلى التقدير العالمي وبناء منظومة أصيلة وراسخة، لقد تحول…
مصدر: AlRiyadh - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »

حرائق الغابات تدمر مساحات أكبر بمرتين بسبب التغير المناخي في العالمتدمر حرائق الغابات الناجمة عن تغير المناخ ضعف المساحات العالمية المغطاة بالأشجار مقارنة مع ما كان يحدث قبل 20 عامًا، وفقًا لبيانات نُشرت الأربعاء تظهر أن العالم يخسر كل دقيقة ما يوازي مساحة 16 ملعبًا لكرة القدم مغطاة بالأشجار. أظهر البحث الذي وفر تحليلًا لم يسبق أن تضمن مثل هذه التفاصيل، كيف تطورت حرائق الغابات على مدى العقدين الماضيين وكيف دمرت هذه الحرائق ما يقدر بثلاثة ملايين هكتار إضافية كل عام - بما يضاهي مساحة بلجيكا - مقارنة بعام 2001. وأظهرت الدراسة أن فقدان الغطاء الشجري يحصل بغالبيته في الغابات الشمالية التي تغطي مساحات واسعة من روسيا وكندا وألاسكا وتعد من بين أكبر مستودعات الكربون على الأرض. استخدم باحثون من جامعة ميريلاند صور الأقمار الاصطناعية لرسم خرائط للمناطق التي فقدت غطاءها الشجري بما في ذلك تلك التي دمرتها الحرائق التي تقضي تمامًا على الغطاء الشجري أو معظمه وتتسبب في تغيرات طويلة المدى في بنية الغابة وكيمياء التربة. أظهرت البيانات أن عام 2021 شهد بعض أسوأ حرائق الغابات منذ مطلع القرن مع فقدان 9,3 مليون هكتار من الغطاء الشجري على مستوى العالم. كان هذا أكثر من ثلث إجمالي الغابات المفقودة في العام الماضي، وفقًا للبيانات التي جمعها مرصد غلوبال فوريست ووتش Global Forest Watch ومجموعة أبحاث معهد الموارد العالمية World Resources Institute. قال جيمس مكارثي محلل البحوث في غلوبال فورست ووتش لوكالة فرانس برس 'إن حرائق الغابات تزداد سوءا في جميع أنحاء العالم'. وأوضحت خدمة مراقبة الأقمار الاصطناعية التابعة للاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي إن أوروبا الغربية شهدت حرائق على مستوى قياسي حتى الآن في عام 2022، مع فقدان عشرات الآلاف من الهكتارات من الغابات في فرنسا وإسبانيا والبرتغال. وقال الباحثون إن تغير المناخ كان على الأرجح 'دافعًا رئيسيًا' في زيادة استعار الحرائق، إذ تجعل موجات الحرارة الشديدة الغابات جافة أكثر بخمس مرات حاليًا مما كانت عليه قبل 150 عامًا. وأوضحوا أن هذه الظروف الأكثر جفافاً تؤدي إلى إصدار انبعاثات أعلى من الحرائق لتزيد تفاقم تغير المناخ كجزء من 'حلقة التغذية الراجعة بين الحرائق والمناخ'. - أفضل دفاع - الغالبية العظمى - نحو 70 في المائة - من فقدان الغطاء الشجري بسبب الحرائق على مدى العقدين الماضيين حدثت في المناطق الشمالية، وذلك على الأرجح بسبب ا
مصدر: AFPar - 🏆 29. / 51 اقرأ أكثر »

'عمل قسري واسترقاق' محتمل في شينجيانغ الصينية (خبير في الأمم المتحدة)جُندت أقليات للعمل القسري في منطقة شينجيانغ الصينية في قطاعات مثل الزراعة والتصنيع، كما أظهر تقرير صادر عن خبير مستقل في الأمم المتحدة، في ما قال إنه قد يرقى إلى 'الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية'. تُتّهم بكين باحتجاز أكثر من مليون شخص من الأويغور والأقليات المسلمة الأخرى في شينجيانغ، فضلا عن فرض العمل القسري عليهم والتعقيم القسري للنساء. وذهبت الولايات المتحدة ونواب في دول غربية أخرى إلى حد اتهام الصين بارتكاب 'إبادة جماعية' بحق الأقليات، وهي مزاعم تنفيها بكين بشدة معتبرة أن تدابيرها الأمنية رد ضروري على التطرف. وأشار التقرير الذي نشره الثلاثاء المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالعبودية الحديثة تومويا أوبوكاتا إلى 'نظامين حكوميين مختلفين' في الصين حصل فيهما عمل قسري، مستشهدا بتقارير لمركز بحوث ومنظمات غير حكومية بالإضافة إلى ضحايا. أحدهما هو نظام مركز للتعليم والتدريب على مهارات مهنية تحتجز بموجبه أقليات في انتظار توزيع الافراد على الأعمال المتاحة فيما يتضمن الآخر محاولات للحد من الفقر من خلال نقل العمالة الذي ينقل بموجبه عمال ريفيون إلى العمل في قطاعات مختلفة خصوصا في الصناعة والخدمات. وقال التقرير 'في حين أن هذه البرامج قد تخلق فرص عمل للأقليات وتعزز دخله أفرادها... يعتبر المقرر الخاص أن مؤشرات على العمل الجبري التي تشير إلى الطبيعة غير الطوعية للعمل الذي تقدمه المجتمعات المتضررة كانت موجودة في كثير من الحالات'. وأضاف أن طبيعة ومدى القوة التي تمارس على العمال، بما في ذلك المراقبة المفرطة وظروف العيش والعمل المجحفة، قد 'ترقى إلى الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية وتستحق المزيد من التحليل المستقل'. وأظهر التقرير وجود نظام مماثل لنقل العمالة في التيبت حيث 'نقل البرنامج خصوصا المزارعين والرعاة وغيرهم من العمال الريفيين إلى وظائف منخفضة المهارة والأجر'. والمقررون الخاصون هم خبراء مستقلون يعينهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لكنهم لا يتحدثون نيابة عن الهيئة الأممية. من جانبه، اتهم الناطق باسم وزارة الخارجية الصيني وانغ وينبين الأربعاء أوبوكاتا بأنه 'اختار تصديق الأكاذيب والمعلومات الكاذبة التي لفّقتها الولايات المتحدة... وكذلك القوى المناهضة للصين'. مع التشديد على أن حقوق الأقليات محميّة، انتقد وانغ المقرر الخاص للأمم المتحدة على 'تشويهه سمعة الصين والعمل كأداة سياسي
مصدر: AFPar - 🏆 29. / 51 اقرأ أكثر »

في يوليو .. مبيعات التجزئة الأمريكية تقفز 10.3% والتضخم يتراجع إلى 8.5%استقرت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة على غير المتوقع في يوليو إذ أثر هبوط في أسعار البنزين على الإيرادات في محطات الوقود، لكن إنفاق المستهلكين بدا أنه يتماسك وهو ما يزيد من تهدئة المخاوف حيال ركود اقتصادي. وقالت وزارة التجارة الأمريكية اليوم إن مبيعات التجزئة استقرت الشهر الماضي بعد أن سجلت زيادة بلغت 0.8 في المائة في يونيو. وعلى أساس سنوي، قفزت مبيعات التجزئة 10.3 في المائة. واستقرت أسعار المستهلكين على أساس شهري مع تراجع أسعار البنزين من مستويات قياسية مرتفعة وهو ما خفض المعدل السنوي للزيادة في التضخم إلى 8.5 في المائة من 9.1 في المائة، وفقا لـ'رويترز'.
مصدر: aleqtisadiah - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »

الأسهم الأوروبية تنخفض بعد تضخم بريطاني قياسيتراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء بينما صعدت عوائد السندات بعد زيادة حادة في التضخم في المملكة المتحدة أعادت بؤرة التركيز إلى المزيد من التشديد النقدي وسط بيانات أظهرت أن النمو الاقتصادي في منطقة اليورو كان أقل قوة بشكل طفيف في الربع الثاني من العام. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.9 بالمئة، مسجلا أكبر هبوط ليوم واحد من حيث النسبة المئوية في أكثر من شهر. وارتد المؤشر القياسي أيضا عن خمس جلسات متتالية من المكاسب. وأظهرت بيانات أن تضخم أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة ارتفع إلى 10.1 بالمئة في يوليو ، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 1982 .
مصدر: aleqtisadiah - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »

نازحو شرق الكونغو الديموقراطية بين الموت جوعا ونيران المتمردينتقول فراها نييموتوزو 'إما أن نموت جوعًا، أو نخاطر بجني محصول حقلنا ونتعرض لنيران' متمردي حركة 'ام 23'، وحالها في ذلك حال آلاف النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. و'ام 23' (حركة 23 آذار/مارس) هي حركة تمرد سابقة للتوتسي الكونغوليين بدعم من رواندا وأوغندا، هُزمت في العام 2013. وتُتهم الحركة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021 بمهاجمة مواقع الجيش في الكونغو. ومذّاك الحين، سجّلت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نحو '200 ألف نازح جديد' في روتشورو، بحسب المسؤول الإعلامي في إقليم شمال كيفو بلاز نغوي الذي لفت إلى أن 'معظم النازحين يعيشون مع عائلات مضيفة'، والمفوضية تدعم 'أربعة آلاف أسرة'. بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو، سجّل مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) 900 ألف نارح في جمهورية الكونغو الديموقراطية ككل. أمام ملعب روغابو الذي كان يستضيف مباريات لكرة قدم قبل الحرب، تلفت أنظار الحشد خيم بيضاء تحمل أحرف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين باللون الأزرق بالإضافة إلى دخان منبعث من خشب الطهي. تنام في الملعب 1500 أسرة موزّعة على خيم تستوعب كلّ منها 40 أسرة، كحدّ أقصى، ويبلغ حجم الأسرة في المعدل ستة أفرد. ويقول بيار أتشوم مدير مكتب المفوضية في غوما، خلال لقاء مع صحافيين من وكالة فرانس برس، 'نحن بحاجة إلى 225 مليون دولار للاستجابة إلى حاجات النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. لكن حتى هذا اليوم، حصلنا على 43 مليون دولار فقط، أي 19%'. ويتابع 'الحاجات هائلة والأزمة تزداد عمقًا'، مبديًا خوفه من التداعيات الضارة للوقف الدائم المحتمل لأنشطة المفوضية في هذه المنطقة التي لا تحظى بالاهتمام نفسه مثل الحرب في أوكرانيا على سبيل المثال. - حقول الموزّ فخّ - تقول جوليين نييرامانا، وهي أمّ لأربعة أطفال، 'الأمر صعب بالنسبة لمن لديه عائلة. نطلب المساعدة لكي نتمكّن من العودة إلى قرانا'. أمّا النازح ايمانويل هاكزيموامي (35 عامًا)، الأب لأربعة لأطفال، فيقول 'سيقضي علينا الجوع بمجرّد أن تجد المفوضية السامية لشؤون اللاجئين نفسها غير قادرة على التدخّل لمساعدتنا'. والحياة في الملعب ليست سهلة. إذ تقول أنطوانيت سيموشو (25 عامًا) الأمّ لطفلين وهي تبكي 'كان أطفالي يأكلون ثلاث مرّات على الأقلّ يوميًا عندما كنّا نعيش في قريتنا. هنا، بالكاد نأكل مرّة واحدة'. يحتلّ قري
مصدر: AFPar - 🏆 29. / 51 اقرأ أكثر »