https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4929161-%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AB-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%ACبلغ سعر السهم 334.8 ريال مرتفعاً 9.
وأشار إلى تقارير عالمية تؤكد استمرارية الدور المحوري للنفط في السنوات والعقود القادمة، نتيجة للنمو السكاني المتوقع أن يصل إلى 5.9 مليار نسمة بحلول 2045: «وغالبية هذا النمو السكاني سيتركز في الدول النامية اقتصادياً». وقال: «كثرت الأصوات في السنوات الأخيرة التي تنادي بالتخلي عن النفط بحجة الحفاظ على البيئة»، محذراً من المخاطر الجسيمة التي من الممكن أن يعاني منها العالم، إذا توقف إنتاج النفط أو تم وقف استخدامه.
وأضاف: «يعاني تقريباً 2.3 مليار نسمة من عدم توفر المعدات والوقود الملائم للطبخ، وهي كلها أمور مهمة في حياة الناس، يوفرها النفط بكونه مصدراً للطاقة». وتوقع تضاعف حجم الاقتصاد العالمي عن مستواه الحالي بحلول عام 2045 «وجميع هذه التطورات تؤكد أن العالم سيحتاج إلى جميع مصادر الطاقة المتوفرة؛ إذ من المتوقع أن يرتفع الطلب على الطاقة بمقدار 23 في المائة، وسيصل الطلب العالمي على النفط إلى مستوى 116 مليون برميل يومياً بحلول عام 2045».
وتابع: «نحن الآن في عام 2024، وتبين أن كل هذه التوقعات خاطئة؛ إذ ما زال الطلب على النفط يرتفع سنوياً ويحقق مستويات قياسية جديدة» مشدداً في هذا الصدد على أهمية تعزيز الاستثمارات في الصناعة النفطية من أجل تأمين إمدادات الطاقة العالمية للمستقبل والأجيال القادمة. وأشار في هذا السياق إلى أن هذه الحلول تتضمن التقاط وتخزين واستخدام الكربون والاستخراج المعزز للنفط، عبر استخدام ثاني أكسيد الكربون والالتقاط المباشر للكربون من الهواء، وخفض الانبعاثات عبر تخفيف تركيز الكربون في جميع قطاعات الصناعة النفطية.https://aawsat.
وأظهر التدقيق الذي أجرته «رويترز» أن وزارة الصناعة الصينية أصدرت في أواخر ديسمبر ، بياناً يتضمن 3 قوائم منفصلة لوحدات المعالجة المركزية وأنظمة التشغيل وقاعدة البيانات المركزية التي تعدّ «آمنة وموثوقة» لمدة 3 سنوات بعد تاريخ النشر، وجميعها من شركات صينية. وعزت الشركة تفاقم الخسائر إلى ظروف السوق الصعبة التي أثرت على هوامش أرباح المنتجات المكررة، وزيادة تكاليف التمويل بفعل ارتفاع الفائدة، والإيقاف غير المجدول لوحدة تكسير الإيثان ، بدءاً من 1 مارس 2023 إلى 20 مارس 2023، لإجراء أعمال الصيانة الضرورية وتعزيز موثوقية المعمل، وأيضاً الإيقاف غير المجدول لوحدة تكسير السوائل التحفيزية عالية الأوليفينات خلال شهر ديسمبر لإجراء الإصلاحات والصيانة الضرورية. إلى جانب مخصص استثنائي لمقابلة مطالبة مرفوعة على الشركة بقيمة 365.7 مليون ريال.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »