؛ مقاربة الشيوعيين التقليديين التي كانت ترى أن هناك جانبين للموروث: الجانب الإيجابي الذي تجلَّى في فلاسفة الإسلام وبخاصة الفارابي وابن رشد، والقرامطة، والمعتزلة وبخاصة الجاحظ. والجانب السلبي الذي يظهر في الذهنية الشعبية، ولدى أمثال الشافعي والغزالي وأهل السُنة بشكل عام. أما المقاربة الأخرى التي قادها محمد عابد الجابري ومحمد أركون، وانضم إليها معظم المثقفين العرب، وهي تقول إنها عصرانية، فإنها تقطع أبستمولوجياً مع كل الموروث، وتشتغل على تفكيكه من أجل تحرير الذهنيات والواقع منه.
إنما عندما كان مثقفونا الحداثيون، وبعض الإسلاميين التحديثيين، يسيرون في أُطروحة الانحطاط، ويفكرون في كيفيات الخروج، كانت مدرسة الحوليات «Annales» الفرنسية تحفر وتعيد النظر في العصور الوسطى الأوروبية، أو عصور الانحطاط في نظر أهل التنوير.
وبالطبع، فإن الفصاميين وأهل القطيعة العرب قد عرفوا هذه المتغيرات العلمية؛ لكنهم لم يعوها بالتأكيد، أو لم يعوا نتائجها في الحاضر، لا هُم، ولا أنصار التقليد؛ وإلا فليتذكر الدكتور جابر عصفور أن المجلس الأعلى للثقافة بمصر، قد ترجم عندما كان الدكتور جابر رئيساً له كتاب بيتر غران: «الأصول الإسلامية للرأسمالية»، الذي يحمل الفكرة الجديدة بشأن العلاقة بين الاستعمار والانحطاط.
لساتنا ف موضوع التجديد متزهقوش انتم ههههه
يا عم ارحمونا وسيبو الدين في حاله انتم خربتم كل حاجة ومش فاضل غير الدين علشان تخربوه؟؟؟ للدين رب يحميه
ذبحتونا بتنضيرات الوحده العربيه والاسلاميه لو كل دولة اهتمت بشعبها واستغلت ثرواتها بدل محاسبة الدول الاخرى على ثرواتها لوحاربنا الفساد السياسي والاقتصادي والاجتماعي لاصبحت كل دوله دوله عظمى متقدمه
الحقيقة.. أن الذي وقع ولا يزال يقع.. أننا ابتعدنا كثيراً عن الدين.. الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم.. ومضى عليه الصحابة والتابعون بإحسان.. وأعزهم الله به.. وارتضى قوم بما عليه الشرق والغرب.. وابتدع أقوام أديان أخرى.. باسم الإسلام.. وكل سمى ما عليه باسم يخصه يفرح به..
يقول النبي عليه الصلاة والسلام (تركتكم على المحجة البيضاءليلها كنهارها )فأي سرديه تريد؟ تمسك بما أنزل على محمدوستنجو وتذكر ان بذلك القديم الذي لايعجبك العرب وصلوا للصين وأوربا وأزعم هنا أن الأسلام دين متطور ويصلح لكل العصور ولكن عقولنا تخلفت وتفريطنا زاد فأعتقدنا بما تهذربه الأن
الكثير يقع في خطأ معرفي بقوله تجديد الدين أوإصلاح الدين! لأن جل الذي وصلنالاعلاقة له بالدين المحمدي ومرادالله من رسالته،إنما هو موروث العرب ومن سار على خطاهم في كيفية تسخير الدين للدولة التي لم يكونوا يحلموا بها! والله أعلم تحرير_العقول_والافكار_مسؤولية كل من استطاع اليه سبيلا
نعم مررنا بتجربة القوميين العرب الذين اخرجو الدين من الدولة وهمشو واذلو الشعوب ومرور العلمانية والحزبية فنتج عنه بسببهم كوارث لتلك الشعوب وابتعاد تلك الشعوب عن الدين والتعلق بالانظمة وبالحكام الفاسدين في مصر وسورياو العراق وليبيا واليمن والصومال الجزائر والسودان
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlArabiya - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »