مرات برادار التحكم في إطلاق النار فكانت لحظة لم تكتف تركيا فيها بمخالفة البروتوكولات الرسمية وغير الرسمية بين الحلفاء بل جعلت من الصعب إنكار جدية ما تفعله في ليبيا، أو إخفاء نواياها هناك.
لقد بات لدى تركيا الكثير لتجيب عليه، بدءاً من محاولاتها العديدة وطويلة الأمد - مع قطر وجماعة «الإخوان المسلمين» - لزرع الفوضى في العالم العربي عبر استخدام الإسلام كغطاء لتبرير عدوانها. ففي الأشهر الأخيرة وحدها، استخدم أردوغان اللاجئين في سوريا وليبيا للضغط على أوروبا. كما تعاون مع إيران لقصف الأكراد الموالين للغرب في العراق، وسعى بنشاط إلى استغلال عدم الاستقرار في القرن الأفريقي لمصلحته.
وثمة آلية لتحقيق ذلك من خلال «إعلان القاهرة» الذي أطلقه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في 6 يونيو والذي يستند إلى توصيات مؤتمر برلين الذي تدعمه الأمم المتحدة، ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وانسحاب المقاتلين الأجانب من ليبيا، وإجراء مفاوضات متعددة تمهد الطريق لإجراء الانتخابات. ومن دون حل سياسي مبني على أسس متينة يدعمه الشعب الليبي، ومن دون انسحاب جميع القوات الأجنبية، سيستمر هذا الصراع حتى يتم تدمير النسيج الاجتماعي بالكامل. لقد تعلم الليبيون أنه كلما مالت الكفة لصالح طرف دون آخر فإن ذلك يعني أنهم من سيدفعون الثمن.
وين يسقط يالاهبل وهى ماخذه نص ليبيا يامرقاش الله يلعنكم انتووقطر دويلات موقادره تحررنفسه من ايران
كلامك على تركيامردود. دور دولتك في تدميرالدول العربيةواضح في الصومال قسمتهاوانشأت مليشيات غيرمرتبطة بالحكومة الصوماليةمما حدابالحكومة الى طردالامارات ثم جاءت تركياوحل الامن والسلام وبدأالاعمار في اليمن كررت دولةانور نفس السيناريو وشتت اليمن وانشأت مليشيات خارج سيطرةالحكومة يتبع
لان تركيا التاريخ والدين والجرافيا المشتركه مع البلاد العربيهلاتحتاج وسيط لصليبي او يهودي ماسوني يعملوا علي كل شيء ضد الاسلام وخصوصا تركيا مثلكم يعملاء اليهود اسلوبكم الناعم الخبيث انكشف وسياستكم وحكمكم لزوال
جنو على انفسهم براقش خلي الليبي يأدب التركي ويربيه
هي لم تكن امبراطورية بل كانت دولة اسلامية'دولة الخلافة' بالرغم مما كان يشوبها من نواقص ولكن تبقى دولة الخلافة ترعى شؤون جميع المؤمنين
ان اردغان يجاهر بالعداء للعرب ولاوربا ......ليس اليوم كا الامس.
جنت على نفسها براقش!!
تمت الترجمة بشركة ' شيراز خدماتي '
من يحسب نفس ذا قرقوشي
تورطنا في منطقتنا بوجود عاهات , جمال عبدالناصر , صدام حسين , بهائم ايران , القذافي , والحمدين واتباعهم خرفان الاخونج والان هذا الاحمق التركي. بدلا من التعايش الراقي مع الجيران نجده يتطاول على بقيه الدول ويخرب بيته وبيوت غيرة
لا اوربا وامريكا تسمح للتركية بالفعل مثل السابق قصة تركيا.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »