لذلك، على ما يبدو أننا أمام خرائط جديدة لبعض دول المنطقة، كما تمت قديماً ذات يوم على يدي بريطانيا وفرنسا، واليوم تتم على أيدي الأتراك والإيرانيين، مع عدم إغفال الدور الإسرائيلي أيضاً.
إسرائيل استخدمت «حقها التوراتي» لتبرير استعمارها للأراضي الفلسطينية وتوسعها الاستيطاني فيها، وإيران أيضاً استخدمت «إرثها التاريخي» لاحتلال الأحواز العربية والجزر الإماراتية، والمطالبة بالبحرين بين تارة وأخرى. واليوم نرى مبرراً جديداً يضاف لهما وهو «الهوى التركي» لتؤسس عليه منظومة استعمارية جديدة على أراضي الدول العربية.
و«الهوى» التركي لا يعاني منه فقط المحيط العربي، ولكنه يؤرق أيضاً اليونان وقبرص ودول البلقان ودول آسيا الوسطى؛ بل حتى وصولاً إلى «تركستان الشرقية» المقاطعة المحسوبة اليوم كجزء من الصين، والتي لسكانها جذور إثنية تركية. هذه الرقعة الجغرافية «العريضة» تغري ويسيل لها لعاب قيادة حاكم تركيا لإعادة ذكريات الماضي العثماني.
تركيا تقف مع الشرعيه بليبيا المعترف بها منالجميع الأمم المتحدة واوربا والجامعه العربيه ضد حفتر واعوانه القاتل الدكتاتور قاتل شعبه ليش معه لانهم ضد الديموقراطيه والشرعيه ولذللك الله ينصرها ويقويها والله يهدي ويصلح حال من يدعي نصره الشعوب بالكدب لصالح مصالح اليهود والغرب الصليبي
لا يوجد قانون دولي فيه قانون الدول الخمس صاحبة الفيتو
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مجلس حقوق الإنسان يتبنى قرارا أمميا للتحقيق في التجاوزات المرتكبة في ليبيا منذ عام 2016اعتمد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الإثنين قرارا يطلب إرسال 'بعثة تحقيق' لليبيا لتوثيق التجاوزات المرتكبة هناك منذ العام 2016. وصدر القرار بدون تصويت بعد أسبوع من استئناف نشاط المجلس إثر تخ… فرنسا لها نصيب الاسد في ارتكاب هذه الجرائم عليهم التصدي للمرتزقة السوريين Suriye'den seve seve çıktınız , afrikadan da çıkacaksınız , 750-1000 Euro'ya devsirdiginiz lejyonerle sizden bir cacık olmaz
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
هل مصر قادرة على خوض الحرب في ليبيا ومع إثيوبيا؟اللواء طلعت مسلم ،الخبير العسكري والأمني يحلل معارك النفط والمياه شرق المتوسط. المزيد في الفيديو قادرة بفضل الله قادرون بفضل الله قادرة بفضل الله
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
لماذا تهدد مصر بالحرب في ليبيا وليس إثيوبيا؟فراس أبو هلال يكتب لـ عربي21: كل دولة بحاجة للقوة العسكرية في عالم اليوم للحفاظ على مصالحها، ولمنع الحروب ضدها، فالقوة هنا هي لمنع الحرب أكثر منها أداة للحرب نفسها. FerasAbuHelal FerasAbuHelal قهقهقهقهقه قهقهقهقهقه قهقهقهقهقه..سؤال مشروع FerasAbuHelal وحياة امك FerasAbuHelal سألنى لماذا يعلن السيسى الحرب على ليبيا وليس على إثيوبيا؟ قلت له: ليبيا خطر على سلطته وهذا ما يهمه وإثيوبيا خطر على مصر، وهى لا تعنيه.
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
الرئاسة التركية: ينبغي إرساء هدنة مستدامة في ليبياطيزك حمرا ياقرد اوردغان نحن لا نريد منكم هدنه ايها الاتراك المحتليين نحن نريدكم ان تخرجوا من ارضنا العربيه ولا نريد ان نراكم فيها مجددا كونوا على ثقه سندفنكم فيها انتم ومرتزقتكم👌💪 السيسي_هيشنتح_اردوغان
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
شكري: نشر ميليشيات تركيا في ليبيا يهدد أمن مصر القوميقال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، يوم الأحد، إن قيام تركيا بنشر ميليشيات في ليبيا يشكل تهديدا للأمن القومي المصري. وبناء السد لا يهدد امن مصر. وجلب حفتر لمرتزقه الروس والجنجويد لا يهدد امن مصر اذا السيسي اصلا وصل الحكم بانقلاب دموي شهير فمن الصعب تصديق تبريراته قرد خااااااان خليفة تجار الدين والإرهاب؛ عدواني لأحلامو العثملي فقط؛ وإنما احلامو توصله لنهايته؛ تحياتي الخاصة لجشينا حماة الوطن خير جنود الأرض
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
هل بات التدخل العسكري المصري في ليبيا وشيكاً؟خطاب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي السبت الذي تحدث خلاله عن حق مصر في الدفاع عن أمنها ومواجهة التهديدات على أمنها القومي في الداخل والخارج محور اهتمامات الصحف ومواقع الأخبار العربية. الجيش المصري عندما يذخل الحرب في ليبيا راح تسمع في النداء قوات الجمبري تتقدم الى الامام 😁 مدفعية طماطم على هدفك سدد كتيبة المكرونة تقتحم المكان فرقة جهاز الكفثة مسح المكان من الالغام هي مصر الشحاتة لاقية تاكل تمشي تحرر نيلها عشان عالاقل تلاقي فول مدمس اخر الليل تتسممه بالسم الهاري ضراط الحكام العرب ظواهر صوتية فقط والإنجليز أدرى ناس بذلك لأن ملفات توظيفهم طالعة من تحت إيديكوا
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »