وزعم أن الحزب الجمهوري حينما وصل إلى البيت الأبيض، ساهم في"تجميد البناء في مواقع استراتيجية في القدس مثل؛"جفعات همتوس واي 1"،"عطرون" و"جيلو".ونبه رئيس منتدى القدس الموسعة في حزب"الليكود"، إلى أن"كل خطة وضعت في اللجنة اللوائية تأخرت، كل حجر أزيح في أماكن استراتيجية وفي أماكن تعتبر في نظرنا طبيعية، حظي بوابل من الانتقاد والتهديد من البيت الأبيض".
وأشار إلى أنه"في 20 كانون الثاني/يناير 2021، سيؤدي رئيس جديد للولايات المتحدة اليمين القانونية ، وعلينا أن نثبت حقائق على الأرض حتى ذلك الوقت". وبين أن"هناك خطتا بناء؛ الأولى في مستوطنة"جفعات همتوس" والثانية في"عطروت"، والخطتان معا يمكنهما أن تنتجا أكثر من 12 ألف وحدة سكانية جديدة في القدس"، لافتا أنه"في"جفعات همتوس"، أقرت الخطط، ولم يتبق للحكومة إلا إصدار عطاءات للمقاولين، وأما في"عطرون"؛ فينبغي أن تقر في مؤسسات التخطيط والبناء خطة وزارة الإسكان لإقامة حي على أراضي المطار القديم".
ورأى أن إقامة مثل هذه الكمية من المساكن الاستيطانية في مدينة القدس المحتلة،"يمكنها أن تخفض أسعار الشقق في المدينة، وهذا يساهم في إبقاء الشباب فيها ، كما أنه في حال أقر البناء في هذه الأحياء، سيتحقق الفعل الصهيوني المناسب، وسيشطب الحلم الفلسطيني لتقسيم القدس". وفي مؤشر واضح على مضي الاحتلال في الاستيطان في القدس، شدد المحامي الليكودي، على أهمية مواصلة البناء الاستيطاني"حتى لو لم تكن هناك موافقة أمريكية على البناء في القدس، علينا أن نواصل البناء".
خخخخخ هى لسه