ة العام الحالي، بالإضافة إلى اللقاح الذي تطوره جامعة أكسفورد مع شركة «آسترازينيكا» البريطانية، فضلاً عن التكتم الشديد الذي يحيط بمشروعات اللقاحات الصينية والروسية.
ينطلق اللقاحان من مادة المركب الجزيئي الذي لم يتمكن العلم حتى الآن من تحديد مصدره، والذي لا حياة للإنسان من دونه. وتقوم مهمة هذه المادة على نسخ رسالة الحياة الموجودة في الحمض النووي وتحويله إلى المواد البروتينية التي تدير التنفس والتفكير والحركة. وللتدليل على أهمية هذه المادة يرجح العلماء أنها كانت بداية الحياة على الأرض منذ نحو 3 مليارات سنة، وعليها تُعقد الآمال اليوم للقضاء على أخطر جائحة عرفها العالم في العصور الحديثة.
ويشير العلماء بذهول إلى السرعة في تطوير هذه اللقاحات، إذ تمكنت شركة «مودرنا» من إنتاج المركب الجزيئي المرشح لتطويره لقاحاً، بعد 42 يوماً على إعلان الصين عن التسلسل الوراثي الكامل للفيروس، علماً بأن تطوير لقاح تقليدي يستغرق فترة تتراوح بين 8 و10 سنوات. هذه السرعة في تطوير هذا النوع من اللقاحات تجعل منها سلاحاً بالغ الفعالية في مواجهة الفيروسات سريعة الانتشار.
🇦اخسر وزنــك بسرعة وامان مع المنتج الامريكي كلين9 من شركة فوريفرالامريكية⚡\r 🇸\r 👍 متابعة بشكل يومي طول مدة الكورس\r ::\r للطلب والاستفسار للتــواصل عبر الواتـس د. لينا رمال\r📲\r\r Lina_ramal12 VY7K
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.