تقديم موعد «رئاسية» الجزائر يثير جدلاً حاداً في البلادأحدث قرار الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، تنظيم انتخابات رئاسية قبل 3 أشهر من موعدها الدستوري سبتمبر بدل ديسمبر من العام الحالي، جدلاً حاداً في البلاد؛ وذلك لعدم وجود أسباب قوية تستدعي قراراً بهذه الأهمية، خصوصاً أن وكالة الأنباء الرسمية أكدت، نهاية الشهر الماضي، أن الانتخابات «ستجري في موعدها المحدد دستورياً».
وهناك فرضية قوية يجري تداولها لتفسير قرار الرئاسة؛ فتبون منتظر بباريس في زيارة دولة الخريف المقبل، وسفره إلى المستعمر السابق قبل 3 أشهر من الانتخابات سيخلف انطباعاً في الداخل والخارج بأنه ذهب ليأخذ الموافقة منه للترشح»، على أساس أن السردية تقول إن «فرنسا لها اليد الطولى دائماً في اختيار من يرأس الجزائر». علماً بأنه لم يسبق لأي رئيس جزائري أن زار فرنسا عشية استحقاق رئاسي قرر خوضه، ولم يكن وارداً أن يشذ تبون عن القاعدة، وإن كان لم يعلن صراحة أنه يرغب في ولاية ثانية.
وأضاف بلينكن في مؤتمر صحافي مع نظيره المصري في القاهرة«المفاوضون يواصلون العمل. الفجوات تضيق ونواصل الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق في الدوحة... لا يزال هناك عمل صعب لبلوغ هذا. لكن ما زلت أعتقد أن ذلك ممكن».اما بخصوص المساعدات الإنسانية للقطاع، فأكد وزير الخارجية الأميركي أن الرصيف البحري الذي يبنيه الجيش الأميركي قبالة سواحل غزة هو «قناة إضافية للمساعدات الإنسانية، وليس بديلاً عن المسارات المعتادة لإيصالها».
وأضاف: «لدينا ثقة في الولايات المتحدة بما لديها من علاقات خاصة بدول المنطقة وإسرائيل، بما يجعل لها دوراً مؤثراً». https://aawsat.
وكانت المحامية الجزائرية المعروفة ورئيسة حزب «الاتحاد من أجل التغيير والرقي»، زبيدة عسول، قد أعلنت المشاركة في المنافسة الانتخابية المقبلة، بحجة أن «وضع البلد لا يتحمل أن يستمر تحت حكم هذا النظام. فهو متأزم جدا داخليا، والاقتصاد عاجز عن الإقلاع وعن التخلص من التبعية للمحروقات». وهي أسباب تدفعها إلى دخول الانتخابات، حسبها، بهدف إحداث التغيير. وطالبت الجزائريين بـ«ممارسة حقهم في التصويت» في الانتخابات الرئاسية، والتي أعلنت الترشح لها.
https://aawsat.
وفي بيان مشترك نشرته وزارة الخارجية المصرية لاحقاً، أكد الوزراء الخمسة «أولوية تحقيق وقف شامل وفوري لإطلاق النار وزيادة نفاذ المساعدات الإنسانية، وفتح جميع المعابر بين إسرائيل وقطاع غزة». والخطة المطروحة للنقاش في الدوحة تقضي بوقف إطلاق نار موقت مع تبادل الإفراج عن رهائن إسرائيليين وسجناء فلسطينيين وتسريع وتيرة دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأغلقت السلطات الأمنية بطرابلس المعبر، منتصف الأسبوع الحالي، وأرجعت ذلك لـ«هجوم مجموعات خارجة عن القانون» عليه، بقصد «إثارة الفوضى وإرباك العمل»، ورأت أن هذه المجموعة أقدمت على هذا العمل بعد منع «تجاوزات كان يراها ضعاف النفوس حقاً مكتسباً».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »