عصر الثلاثاء، وبينما كانت أنظار المجتمع اليمني والدولي تتجه إلى اليمن الذي بدأت معالم"الانفراج" تلوح في آفاقه بعد الإعلان عن تشكيل حكومة وطنية جديدة، من تكوينات مختلفة أهمها المجلس الانتقالي المدعوم من قبل دولة الإمارات، والحكومة اليمنية المدعومة من قبل السعودية، وقعت سلسلة انفجارات في مطار عدن أثناء هبوط طائرة قادمة من الرياض تقل أعضاء الحكومة.
الانفجارات التي وقعت في المطار، والتي أدت إلى وقوع 22 قتيلاً وأكثر من 60 جريحاً على الأقل، ما زالت غامضة المصدر، وفي حين سارعت جهات يمنية إلى توجيه أصابع الاتهام إلى جماعة الحوثي، بدأت تثار تساؤلات أخرى حول الجهات المستفيدة من عرقلة عمل الحكومة الجديدة.عقب الانفجار، سارع وزير الإعلام والثقافة اليمني معمر الإرياني، في تغريدة عبر تويتر، إلى اتهام جماعة الحوثي بالوقوف وراء تفجيرات مطار عدن.
نطمئن ابناء شعبنا العظيم ان جميع اعضاء الحكومة بخير، ونؤكد ان الهجوم الارهابي الجبان الذي نفذته مليشيا الحوثي المدعومة من ايران لمطار عدن لن يثنينا على القيام بواجبنا الوطني وان دمائنا وارواحنا لن تكون اغلى من دم اليمنيينمن جانبه، قال وكيل وزارة الإعلام اليمنية محمد قيزان لـTRT عربي إن"الحوثيين هم المستفيدون من تفجير عدن لعرقلة عمل الحكومة".
خبر أقل ما يوصف أنه غبي
محاولة تصغير العملية الإرهابية بإدخال الامارات في الخبر لن تنجح
قول قسم
أثار أبن زايد واضحة فى الفعل والتفاصيل
يعبثون بالدم اليمني.، تجويع ونشريد وقتل. اشهديازمن. ياتاريخ
لن استغرب اذا وجدت دلائل على ايادي تركية 😏
سيناريو ما ينفك يكشف فريبا