إذ وجه إليه العديد من المستخدمين انتقادات، معتبرين أنه تصرف بشكل"غير محترم"، وفشل في إظهار"اللياقة" المناسبة لهذا الحدث الحزين.ما دفع مكتبه لاحقاً إلى إصدار بيان يدافع فيه عن أفعاله. وقال متحدث باسمه:"انضم رئيس الوزراء إلى تجمع صغير مع أعضاء الوفد الكندي، الذين اجتمعوا للإشادة بحياة وخدمة الملكة".
كما أضاف أن"غريغوري تشارلز، وهو موسيقي مشهور من كيبيك ومتلقي وسام كندا، عزف البيانو في بهو الفندق، وقد انضم بعض أعضاء الوفد بمن فيهم رئيس الوزراء إليه". كذلك أوضح أنه"على مدار الأيام العشرة الماضية، شارك رئيس الوزراء في أنشطة مختلفة لتقديم احترامه للملكة، واليوم يشارك الوفد بأكمله في جنازة الدولة".رقدت مساء أمس الاثنين في مثواها الأخير في كنيسة سانت جورج بقصر وندسور، بعد وداع مهيب ومليء بالعواطف تكريماً لذكراها. وبعد مراسم أخيرة في وندسور بمشاركة 800 شخص، ووريت الملكة الثرى في مراسم عائلية مغلقة في المدافن الملكية.
وانتهت الرحلة الأخيرة للملكة التي توفيت في الثامن من سبتمبر عن 96 عاماً في بالمورال، مقر إقامتها في اسكتلندا. وقد عبر نعشها أراضي المملكة المتحدة بالسيارة وبطائرة تابعة لسلاح الجو الملكي وبعربة يجرها بحارة، وأيضاً أحصنة خلال مسيرة راجلة طويلة.
تريدون منه يلبس أسود ويلطم ! لو مغني أثناء وجوده قرب الجنازه ممكن يثير جدل ولكنه غنى ببهو الفندق
منصب رئيس وزراء بكندا كما علمت غير محدد بفترة معينة يبقى رئيس الوزراء بالمنصب حتى يستقيل أو يُقال أو يموت ! وهذا خطأ جسيم وعظيم أحسن شيء النظام الأمريكي أربع سنوات يقدم ما لديه لديه شيء جديد يمنح له فرصة أخرى وبنفس المدة وخلاص غيره سيغني في بهوات الفنادق من الفراغ_والإفلاس 💐
لعنة الله على الكافرين
يسافر للسياحة وليس حضور الجنازة على حساب الشعب الكندي
يعني اجا لبالو يغني وغنى عادي جدا
ده مش جاي يعزي ده جاي يهرج