مع استمرار حرب الإبادة ال إسرائيل ية المستمرة ضد قطاع غزة، مما يزيد الضغط على الحكومة ال إسرائيل ية لتأمين حدودها الشمالية.، فتح جبهة قتال مع" إسرائيل " في 8 تشرين الثاني/ أكتوبر، بعد يوم من انطلاق عملية"طوفان الأقصى".
وبدون وقف إطلاق النار في غزة واتفاق لاحق مع حزب الله يلبي متطلبات"إسرائيل"، يقول المسؤولون الإسرائيليون إن الهجوم أمر لا مفر منه، بحسب الصحيفة. لكن الصور حفزت مطالبة في"إسرائيل" بأنه بعد حوالي ثمانية أشهر من الحرب المنخفضة الحدة مع حزب الله، والتي أدت إلى نزوح أكثر من 60 ألف إسرائيلي من منازلهم، وانه يتعين على الحكومة"المضي في الهجوم".
واعتبرت الصحيفة أن"سحب القوات من شأنه أن يبقي حزب الله خارج نطاق الصواريخ المضادة للدبابات للمجتمعات الإسرائيلية ويمنع الخطر المتمثل في أن حزب الله قد ينفذ تهديده الذي طال أمده بغزو شمال إسرائيل واحتلاله".وقال رئيس المنطقة الإقليمية الإسرائيلية المتاخمة للحدود مع لبنان، جيورا زالتز: إن"التهديدين الرئيسيين اللذين يخشاهما ناخبوه هما غزو على غرار حماس لأراضيهم من قبل قوات الرضوان النخبوية التابعة لحزب الله والصواريخ المحمولة على الكتف التي لا تستطيع إسرائيل اعتراضها بسهولة".
ويقول العديد من الإسرائيليين من الجزء الشمالي من البلاد إنهم لا يثقون في التزام حزب الله بأي اتفاق، ويريدون بدلاً من ذلك أن تقوم إسرائيل بإزالة القرى اللبنانية القريبة من الحدود، حيث يعيش مقاتلو حزب الله ويمكن أن يعودوا تحت ستار المدنيين. وإلا، كما يقولون، فإن الكثيرين لن يعودوا إلى منازلهم.
إسرائيل حزب الله حرب الجبهة الشمالية
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »