تعج الشبكة العنكبوتية بالمزيد من الصور الفكاهية و"الميمات"، إلا أنه بمجرد إمعان النظر نجد أن هذه الوسيلة كثيراً ما تحمل في طياتها رسائل سياسية سيئة. ولهذا السبب، فإن زيادة التثقيف الإعلامي هو المفتاح الرئيسي للتحرك. شهد العام الجاري العديد من التحديات الصعبة، ولا عجب أن يلجأ كثير من الناس فيه إلى الأشياء الفكاهية لرفع معنوياتهم. بل ولا غرابة في أن تُصبح"الميمات" المرتبطة بفيروس كورونا من أكثر المواضيع تداولاً على شبكة الإنترنت.
في فبراير/ شباط الماضي، كتب بفايفر في مجلة التكنولوجيا الأمريكية"وايرد" أن "الحملات السياسية أصبحت الآن حربا معلوماتية حديثة وعمليات دعائية ضخمة محاذية للدولة، باستخدام حِسابات مزيفة في تويتر لتأجيج الغضب وتحريك التغطية الإعلامية، فضلاً عن صفحات فيس بوك، مصدرها جمهوريات سوفياتية سابقة، تصل إلى عدد من الناس أكثر ممن تصل إليهم صحيفة نيويورك تايمز،في الولايات المتحدة، تُستخدم الميمات بشكل روتيني لأسباب سياسية.
وفي شهر يوليو/ تموز الماضي، منع موقع تويتر مشاركة إحدى الميمات على منصة ترامب الابن بسبب استخدم صورة محمية بحقوق الملكية.والواقع هو أن"حرب المعلومات" القائمة على الميمات أقل شيوعاً في ألمانيا وبقية أوروبا. ومع ذلك، هنا أيضاً تروج الحسابات المزيفة"الروبوتات" للمرشحين وتعمل على تضخيم المعلومات المضللة.
الناس اللى بتستخدم الانترنت تطلق عليها اسم ميمز لذلك تعجبت جدا ولم افهم المقصود الا بصعوبة لغرابة اللغة فلربما هى لغة تصلح للنسخ الورقية وليس لتستخدم فى مواقع الانترنت
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.