ومع ذلك، فإن السبب الجيني لتطور هذه الاضطرابات ما يزال هذا غير مفهوم، ما يعيق تطوير الاختبارات الجينية الدقيقة قبل الولادة.والآن، تمكن باحثون من جامعة موناش في ملبورن، أستراليا، من تطوير طريقة لتحديد الجينات"التي تلعب" دورا في التسبب في هذه الاضطرابات القلبية.
وتفتح هذه الدراسة الطريق، في المستقبل، لمزيد من الاختبارات الجينية الدقيقة قبل الولادة لأمراض القلب الخلقية. وأضاف الدكتور نيم:"كانت الحيلة هي التنقيب في قواعد بيانات الجينوم لتحديد الجينات التي تم تشغيلها على وجه التحديد في القلب".وأوضح الأستاذ المساعد راميالسون، أنهم اعتمدوا أنابيب التجزئة الحاسوبية لتحديد، ليس فقط الجينات الخاصة بالقلب، ولكن الجينات التي قد تكون مرتبطة أيضا بأعضاء أخرى مثل الكبد أو الكلى والتي"يمكن أن تشتمل على العديد من جينات أمراض القلب الخلقية المفقودة، ولكن وقع استبعادها حتى الآن".
ويستخدم الباحثون ذبابة الفاكهة لأنها كائن نموذجي راسخ لفهم الآليات الجينية للعديد من الأمراض البشرية. وذلك لأن نحو 75% من الجينات البشرية المسببة للأمراض توجد في الذبابة بشكل مشابه، ومن السهل التعامل معها والتكاثر بسرعة، وتتوفر العديد من الأدوات لمعالجة أي جينات فيها.
أفضل أنواع المقويات للعلاقة الزوجية السعيدة 😍 حبوب كريمات بخاخ قطرات علكة أجهزة تكبير والعديد من المنتجات 💢 تجدوها في حسابي