العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة من المجموعة التي قتلت 130 شخصا في باريس، بهجوم بالأسلحة والقنابل في 13 نوفمبر 2015.والعقوبة هي الأشد صرامة في فرنسا التي ألغت عقوبة الإعدام عام 1981.وكان عبد السلام وهو فرنسي مولود في بلجيكا، قد قال لمحكمة باريس خلال جلسة في سبتمبر: “لقد تخليت عن وظيفتي كي أصبح جنديا في داعش”.
واستغرقت المحاكمة، التي جرت في قاعة محكمة مصممة خصيصا في قصر العدل التاريخي في باريس، 9 أشهر، وشارك فيها أكثر من ألفي مُدع وما يزيد على 300 محام. وأعلن “داعش” مسؤوليته عن الهجمات التي قتل فيها 130 شخصا وأصيب المئات، وحث أتباعه على شن هجمات في فرنسا بسبب مشاركتها في القتال ضد التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.