وكان أمينه العام سعد الدين العثماني أحد أبرز مرشحي الحزب الذين فشلوا في الظفر بمقعد نيابي عن إحدى دوائر العاصمة الرباط. ووصفت قيادة الحزب مساء الخميس النتائج بأنها"غير مفهومة وغير منطقية ولا تعكس حقيقة الخريطة السياسية ببلادنا ولا موقع الحزب ومكانته في المشهد السياسي"، معلنة اصطفاف الحزب في"المعارضة موقعه الطبيعي".
من جهته حافظ حزب الأصالة والمعاصرة على المرتبة الثانية بـ82 مقعداً. وكان المنافس الرئيسي للعدالة والتنمية منذ أن أسّسه مستشار الملك محمد السادس فؤاد عالي الهمّة عام 2008، قبل أن يغادره في 2011، لكنه فشل في هزيمتهم عام 2016. بدوره حقق حزب الاستقلال تقدما في المقاعد التي حصل عليها محتلا المرتبة الثالثة . وكان كلا الحزبين ضمن المعارضة خلال الولاية البرلمانية المنتهية.
وتعد الهزيمة المدوية للحزب الإسلامي المعتدل مفاجأة كبيرة، إذ ظلّت تقديرات محلّلين ووسائل إعلام محلية ترشحه للمنافسة على المراتب الأولى، في غياب استطلاعات للرأي حول توجهات الناخبين قبل الاقتراع. وكانت هذه النسبة استقرّت في حدود 43 بالمئة في آخر انتخابات برلمانية قبل خمسة أعوام، و53 بالمئة في آخر انتخابات محلية وجهوية العام 2015. وسجّلت أعلى نسب المشاركة في الجهات الجنوبية للمملكة، التي تضم أيضا الصحراء الغربية المتنازع عليها مع جبهة البوليساريو، وأدناها في جهة الدارالبيضاء بحسب الأرقام الرسمية.تعتبر خسارة إسلاميي المغرب في الانتخابات التشريعية في الثامن من سبتمبر/ أيلول 2021 نكسة جديدة للإسلاميين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
الحكم في المغرب للملك اولا و اخيرا والباقي ديكور
الأسباب واضحة كان لدينا رئيس حكومة بدون كاريزما ضعيف من كل النواحي، والذي كان يدير البلاد هو الملك ومستشاروه والبرلمان مغيب وبدلا من أن يشرع حلت الحكومة محله في تشريع القوانين ومنها قرارات غريبة وقوانين مضحكة، وتكريس للهشاشة والتفاوت الطبقي والثقل الضريبي
كل المغاربة مسلمون..والحزب فقط له عباءة الدين وليس مرجعية اسلامية..وبالتالي هو حزب انتهازي وصولي انكشفت إلاعيبه باستغلال التمظهر الديني لعناصره فقط من حيث المظهر فسقط الكثير منهم في فضائح حنسية واخلاقية فضلا عن الغشل في انجاز ولا شيء فعوقبوا بالصناديق من طرف الشعب.
من الأسباب كذلك : الزيادة في ثمن أشطر الماء والكهرباء، احتساب سنوات التقاعد بنسبة ٢ في المئة بدلا من ٢،٥ وكلامه غير المسؤل في بعض القضايا الحساسة في خرجات رئيسه الإعلامية....
الملك المغربي استرد كل الخطوات الديموقراطية التي منحها للشعب فتره ٢٠١١ وعادت المغرب لحكم ممالك الموز
نعم اسلاميين ولكن مسلمون فلا
لا عدالة و لا تنمية في المغرب، ولا نهضة في تونس، شعارات براقة للوصول للسلطة.
الأسباب واضحة وضوح الشمس الحزب لم يفي بالالتزام بالمشروع الانتخابي ، الحزب حارب المواطن أكتر من محاسبته الفساد و الريع في المغرب
dw الغو برامج العرب البايخه مثل جعفر توك وهاذاك لعراقي مواضيع تافه وبغير مضمون
ضغوط أمريكية منذ قدوم وزير الخارجية الأمريكية إلى المغرب إبان حكم ترامب ومرورا ببايدن وتوجه السياسة الأمريكية لعدم التعامل مع حزب العدالة والبناء. انعكس هذا على الشعب وسبب خسارة للحزب.؟ كما وضع أحزاب العدالة والبناء في دول عدة غير مرغوب فيها. ابتداءا من ماحدث في مصر الخ
هي نفس الأسباب التي جعلت ألمانيا تخسر الحرب العالمية الثانية وتدفع الضرائب ليومنا هذا
الكل يتحدث عن التطبيع.....غبي من يتحدث عن التطبيع كسبب. المهم انتهى الامر و صفحة جديدة تبدأ. للمغاربة كل الحق في مغرب جديد و مغاير. و الزمن و التاريخ ليس خطي. الامس ليس كاليوم و لن يكون كالغد. CLOSE THE CIRCLE
الفشل الاقتصادى والموقف السياسى المخزى من العدو الصهيونى
مع الوقت تكتشف الشعوب كذب الاخوان و تدليس الاخوان و ارهاب الاخواب و فشل الاخوان فى الحكم و الادارة و يتم رفضهم و لفظهم بعد ان يتبين للناس حقيقتهم المرة و ان كل هدفهم هو التمكين و السيطرة على الدول و تصفية المعارضين و مبدأهم هو السمع و الطاعة و ولاءهم للمرشد و ليس للوطن
أسباب الخسارة هي ضعف التكوين وتسليم السلطه الأشخاص غير مسؤولين ويفتقرون لتكوين السياسي بالله عليكم من يقول إضغط على التيار الكهربائي يخرج الماء وإفتح الصنبور يشتعل الضوء وأن المغرب أفضل من فرنسا فهدا يحيل على أنه رجل عادي ولا علاقة له بالسياسة ضعف الحوار والفقر اللغوي 🥺
بعد ان تم مسكهم يشترون اصوات المواطنين بالدقيق و الدجاج! شراء السلم الاجتماعي!
خيانة فلسطين
جواب بسيط جدا ، التطبيع وفقط
لانهم شوهو الإسلام في كل الدول العربيه مشايخ سنه وشيعه وصوفيه
التطبيع و بيع الدين لصالح الحكام
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »