ففي مايو 2016، اقتحم مئات الشباب العراقيين، من أنصار مقتدى الصدر، وآخرون، مبنى البرلمان العراقي داخل المنطقة الخضراء في بغداد، اعتراضا على الطبقة السياسية العراقية.
ومثل العراقيين، لم يختلف أنصار ترامب كثيرا، فدخلوا وحملوا القطع التذكارية معهم، وجلسوا في مقاعد أعضاء الكونغرس، والتقطوا الصور.جو بايدنومع اختلاف الأهداف والدوافع، تشابهت الحادثتين كثيرا، مما دفع العراقيين على وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة مشاهد الكونغرس "التي سبق أن عاصروها من قبل". وعاد "أبو سمرة" ليحتل وسائل التواصل الاجتماعي مساء الأربعاء، عندما تكررت لقطته "بنسخة" أميركية، عندما دخل شاب أميركي وجلس على الكرسي الرئيسي في منصة الكونغرس، لتنتشر الصور التي تقارنه بأبو سمرة بين العراقيين.
أبناء الخط الصدري الشريف المبارك المجاهد أبناء السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس الله سره الشريف مثال الاخلاق والوطنية والإنسانية ولايقارنون بأنصار ترامب الأرعن
انقلوا الحقيقة ولا تقارنوا بين أبناء العراق الشرفاء المخلصين الأوفياء أبناء الخط الصدري الشريف المبارك المجاهد وأنصار ترامب الأرعن
الإعلام مهنة أخلاقية ويجب أن تنقل الحقيقة إلى الناس فلماذا هذا الكذب على أبناء العراق الشرفاء المخلصين الأوفياء أبناء الخط الصدري الشريف المبارك المجاهد عندما دخلوا إلى مجلس النواب العالم بأسره وقفه لهم باحترام وتقدير على أخلاقهم وتربيتهم العالية لأنهم حافظوا على ممتلكات الشعب
أبناء الخط الصدري الشريف المبارك المجاهد أبناء العراق الشرفاء المخلصين الأوفياء عندما دخلوا إلى مجلس النواب لم يحطموا اويخربوا أي شي بالعكس قاموا بتنظيف وترتيب القاعه الرئيسيه والقريب والبعيد يشهد بذلك
هناك فرق كبير وواضح بين المشهدين جمهور ترامب عندما دخلوا إلى مجلس الشيوخ الأمريكي دمروا وخربوا وسقط قتلا وجرحى وهذا دليل واضح أنهم غير مثقفين ولا عندهم دين ويؤمنون بعقلية الكابوي الأمريكي لكن أبناء العراق الشرفاء المخلصين الأوفياء أبناء الخط الصدري الشريف لم يحطموا اويخربوا أي شي