قرارات، مقارنة بأقرانهم غير المدخنين، كما اتضح أن الأطفال كانوا أكثر عرضة لـ«الضباب العقلي» إذا بدأوا التدخين الإلكتروني قبل سن 14.
وتقول دونغمي لي، الأستاذ بجامعة «روتشستر»، في تقرير نشره أول من أمس الموقع الإلكتروني للجامعة: «تضيف دراساتنا إلى الأدلة المتزايدة على أن لا ينبغي اعتباره بديلاً آمناً لتدخين التبغ». وتظهر كلتا الدراستين أن الأشخاص الذين يدخنون السجائر العادية، ويدخنون السجائر الإلكترونية، بغض النظر عن العمر، هم الأكثر عرضة للإبلاغ عن معاناتهم من مشاكل في الوظيفة العقلية، وكانت معدلات المعاناة من «الضباب العقلي» مماثلة، وكانت أعلى بكثير من تلك التي أبلغ عنها الأشخاص الذين لا يدخنون أي نوع.