دبي، الإمارات العربية المتحدة -- وجه الدكتور محمد البرادعي، نائب الرئيس المصري السابق، نداء إلى الحكومات العربية، مطالبا باتخاذ موقف موحد لمواجهة ما وصفها بـ"خطة إذابة ما تبقى من حقوق الفلسطينيين"، في إشارة إلى خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن السلام، المتوقع إعلانها قريبا.
وقال البرادعي إن "المعروف عن حتى الآن والمنتظر إعلانها قريباً: تنمية اقتصادية للأراضي المحتلة، حكم ذاتي للفلسطينيين وليس دولة، ومزيد من الضمانات لأمن إسرائيل". وأضاف البرادعي، في تغريدة عبر حسابه على تويتر: "مرة أخرى ندائي للحكومات العربية أن يكون لنا موقفاً موحداً في مواجهة هذه الخطة التي تهدف إلى إذابة ما تبقى من حقوق الفلسطينيين".
واعتبر البرادعي أن ترامب "يضرب كل يوم عرض الحائط بالحقوق العربية في مشهد مستمر". وقال: "ليس صحيحاً أننا غير قادرين على مواجهة ما يقوم به وإنما السؤال هو هل لدينا الإرادة! أرجو مخلصاً أن يتناسب رد الفعل مع المهانة التي يشعر بها ٤٠٠ مليون عربي والتي تتزايد يوماً بعد يوم" ورأى البرادعي أنه إدارة ترامب "فقدت المصداقية أن تكون وسيطاً نزيهاً لحل القضية الفلسطينية"، وقال: "هل من الممكن أن يدعوا العرب إلى اجتماع يضم بعض الدول الكبرى والإقليمية لبحث كيفية التصدي للهجمة الأمريكية ووضع استراتيجية جديدة في ضوء الواقع الحالي. القادم أسوأ والانتظار ليس خياراً".
وأضاف: "بعد الموقف المخزي لإدارة ترامب من القدس والجولان، هل فكرنا كيف سنواجه صفقة القرن ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية؟ هل هناك رؤية وخطة فلسطينية-عربية؟ أم أننا قررنا التضحية بما تبقى من فلسطين على مذبح التشتت العربي والانغماس في هوايتنا المفضلة: تدمير أنفسنا بخطة مدروسة وأسلوب ممنهج!".
كلامه رائع بس والله ما أتى به إلا لشيء في نفسه .. ولو صعد لكرسي الحكم لأصبح كما أصبح هؤلاء .. كلهم &^//$/^^$
نتمنى الا يقوم السيد البرادعي بحظرنا رغم أننا لسنا من متابعيه وإن كان يرى أن القضية الفلسطينية تتم إذابتها ؟ فإذابتها تقوم به أمريكا التي رشحته وتولى بإسمها الوكالة الدولية للطاقة وكانت سبب في حصوله على نوبل ثانيا تتكلم عن حقوق القوادين ولم نسمعك تدين إرهابهم بحق الإسرائيليين ؟!
متاجره رخيصه بقي اطغطي وغطي الحمره وانت نايم انت مين
البومة
عميل إمعة تافة
الأمر كله لله
هذا خرفن وسيبونا منه كان سبب في تدمير العراق وخراب مصر جاي يقنعنا انه فلسطين بتعز عليه كفاكم متاجره (قرفناكم)
لن تذاب حقوق الفلسطينيين طالما توحدوا بالتمسك بحقوقهم أما إن كان كل فريق منهم يسعى لتحقيق مصالحه الشخصية فلن تبقى لهم حقوق حتى لو وقف كل العالم معهم.
أعظم إكتشاف للمسيحيين و اليهود هو فأر التجارب البرادعي كائن غبي يلتقي فأر
كذاب اشر فتت العراق عندما كان مديرا لوكالة الطاقه ماذا فعلت ل مصر
يا كلب والله الكلب فيه وفاء أكثر منك يا خنزير الغرب يا جاسوس
البرادعي شريك ديك شيني في قتل اطفال العراق
البرادعي جاسوس امريكي
نووووووي العراق وين ياخراي
فلسطين وحقوق أهلها منذ ان سلبت أصبحت مجال استثمار من : العسكر العرب والمعارضين العرب والمثقفين العرب والقوميون العرب المنظمات والحركات الثورية العدو يقضم من الارض واهلنا هناك تزيد ألامهم وأوجاعهم
خليك في حالك
البردعي بأي صفة يتحدث... هل بصفة كلب سابقا للغرب.. أم بصفته خائن لبلده ولأمته.. أم بصفته المعتادة وهي الهرتلة بأي موضوع وبأي وقت لمجرد الظهور... ولن نعيب علي هذا البردعي المهرج ولكننا نعيب علي المواقع الوسخة التي تلمع الجرابيع والخائنين وتحاول إظهارهم بصورة أو بآخري
من أذابه حقوق العراقيين و دمر بلادهم و قتل اطفالهم غيرك يا خائن والان جاي تدعي الانسانيه ، تباً لك
اسألوه من اذاب حقوق العراقيين !!!؟
عميل الاخوان وامريكا الرجل الذي باع العراق الان يتكلم عن فلسطين ضميرك وعروبتك بعتهم بكام يا عميل
ما اكثر تنظيرات هذا التافه المسمى البرادعي من فندقه في فيينا. البطالة أثرت فيه وبدأ يحاضر وينظر من النمسا واضعا رجل على رجل، وهو أول من هرب من المسؤولية ورجل غير كفئ سواء عندما كان في منصبه في الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو نائب رئيس الجمهورية في مصر. جبان وسبب للمشاكل ويهرب
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
YouTubeأكثر العناصر شيوعاً في العالم.. الهيدروجين والغباء
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »