وقع ممثلون من 11 دولة اتفاقية التجارة في المحيط الهادئ التي أعيدت تسميتها في مارس/آذار 2018فبريطانيا لديها بالفعل صفقات مع غالبية هذه الدول كجزء من عضويتها في الاتحاد الأوروبي، الذي تركته.
ومع ذلك، يشبه وزير الأعمال والتجارة البريطاني هذا النادي بأنه مازال ناشئا، مما يشير إلى أن التقديرات لا تأخذ في الحسبان حقيقة أن بعض الأعضاء- مثل فيتنام- تزداد أهميتهم بسرعة في التجارة العالمية. و يمكن للمصنعين الذين يستوردون مستلزمات ومكونات إنتاج من أماكن مختلفة متعددة، أيضا، أن يدفعوا بأن منتجاتهم مؤهلة للحصول على معاملة تفضيلية.
في عام 2017، ساهمت دول النادي بحوالي 1 جنيه إسترليني من كل 12 جنيها إسترلينيا تم استثمارها بالفعل في بريطانيا، ومما يدعم الأعمال والوظائف.ومع ذلك، على عكس الاتحاد الأوروبي، فإن هذا النادي ليس سوقا واحدة ولا اتحادا جمركيا.ويمكن للبلدان أن تعقد صفقاتها التجارية الخاصة بحرية مع البلدان الأخرى، مثلما تفعل بريطانيا مع دول الاتحاد الأوروبي، على الرغم من أن عضوية الناديين تكون متسقة مع إعادة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي نفسه.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: ajlnews - 🏆 2. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: twasulnews - 🏆 3. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: BBCArabic - 🏆 14. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: OKAZ_online - 🏆 17. / 53 اقرأ أكثر »