البريطانية، التي شنّت حملة تحت إعلان لوظيفة"نائب لرئيس مكتب تركيا" عبر منصة LinkedIn، والتي استهدفت من خلاله تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان.
وفي وصف الإعلان، لفتت TRT World الانتباه إلى تزعزع الاستقرار السياسي في المملكة المتحدة، والمشاكل الاقتصادية، وحقيقة أن هذا البلد لا يزال يحكمه التاج في القرن الحادي والعشرين. وأعادت وفاة الملكة إليزابيث الثانية إشعال الجدل حول مستقبل الملكية، حيث شكك كثير من الناس في ذلك كطريقة للحكم من العصور الوسطى في عالم حديث.
saber_mashhour 🤷🏽♂️
🫡
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: